Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




التكوين 24:10 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

10 وأخذ الخادم عشرة من إبل النبي إبراهيم محمّلةً بأنواع شتى من الهدايا الثمينة واتّجه إلى بلاد آرام الّتي تقع ما بين النّهرين في سوريا، حيث يسكن ناحورُ أخو النبي إبراهيم.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

10 ثُمَّ أَخَذَ ٱلْعَبْدُ عَشْرَةَ جِمَالٍ مِنْ جِمَالِ مَوْلَاهُ، وَمَضَى وَجَمِيعُ خَيْرَاتِ مَوْلَاهُ فِي يَدِهِ. فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى أَرَامِ ٱلنَّهْرَيْنِ إِلَى مَدِينَةِ نَاحُورَ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

10 ثُمَّ أخَذَ العَبدُ عَشرَةَ جِمالٍ مِنْ جِمالِ مَوْلاهُ، ومَضَى وجميعُ خَيراتِ مَوْلاهُ في يَدِهِ. فقامَ وذَهَبَ إلَى أرامِ النَّهرَينِ إلَى مدينةِ ناحورَ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

10 وَاخْتَارَ الْعَبْدُ عَشَرَةَ جِمَالٍ وَحَمَّلَهَا مِنْ جَمِيعِ خَيْرَاتِ مَوْلاهُ الَّتِي فِي يَدِهِ، وَقَامَ وَانْطَلَقَ إِلَى أَرَامِ النَّهْرَيْنِ إِلَى مَدِينَةِ نَاحُورَ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

10 ثُمَّ أَخَذَ الْخَادِمُ 10 مِنْ جِمَالِ سَيِّدِهِ، وَأَخَذَ أَيْضًا مَعَهُ مِنْ جَمِيعِ خَيْرَاتِ سَيِّدِهِ، وَسَافَرَ إِلَى آرَامَ النَّهْرَيْنِ إِلَى الْمَدِينَةِ الَّتِي فِيهَا نَاحُورُ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

10 وأخَذَ الخادمُ عشَرةَ جِمالٍ مِنْ جِمالِ سيّدهِ وشيئا مِنْ خَيرِ ما عندَهُ‌ وسارَ متوجِّها إلى أرامِ النَّهرينِ، إلى مدينةِ ناحورَ‌.

انظر الفصل ينسخ




التكوين 24:10
19 مراجع متقاطعة  

وبعدما بلغ تارَحُ سبعين سنة أنجب أبرام (أي إبراهيم عليه السلام) وناحور وهاران. —•— يُعتبر النبي إبراهيم (عليه السلام) شخصا رئيسيا في الديانات السماوية، ويطلق عليه اليهود "أبانا إبراهيم"، بينما يسميه المسيحيون "أبانا في الإيمان" (انظر الإنجيل، روما 4: 16‏-17) ويقول المسلمون إنّ الإسلام هو ملّة إبراهيم. ويُعتبر النبي إبراهيم قدوة للمؤمنين في أخلاقه وإيمانه وأعماله. وحظي (عليه السلام) بصلة قريبة بالله على أساس ثقته به تعالى كما جاء في التوراة: ((آمن إبراهيم بوعد الله فحسبه تعالى مرضيا)) [التوراة، التكوين 15: 6]. وبناء على هذه الصّلة القريبة الحميمة يُدعى النبي إبراهيم "خليل الله" (انظر كتاب النبي أشعيا 41: 8 وكتاب أخبار الأيام الثاني 20: 7 وسورة النساء: 125). وما يميّز النبي إبراهيم تشفّعه مع الله من أجل مدينتي سَدوم وعَمورة الشرّيرتين، بسبب وجود بعض الصّالحين فيهما وتحديدا ابن أخيه لوط (انظر التكوين 18: من 16 إلى 33، وسورة هود: 74). وجاء في التوراة موضوع هام يتعلّق بمنح الله وعده للنبي إبراهيم بأن يباركه وذرّيته وأن يقيم ميثاقه معه، ولن تنحصر هذه البركة في إبراهيم وآل إبراهيم فقط، بل اختار الله ذرّيَّته لتكون وسيلة بركات الله لجميع الأمم (انظر التوراة، سفر التكوين 12: 1‏-3). وتتحقّق هذه البركات بشكل نهائي من خلال السيّد المسيح. ويمكننا الحصول على حلول روح الله فينا حسب وعده تعالى ومن خلاله (سلامُهُ علينا) (انظر الإنجيل، غلاطية 3: 14). ويبرز وعد الله بخصوص الأرض للنبي إبراهيم وذرّيته في نص التوراة، ولكن الأرض لم تكن إلاّ وسيلة يفيض الله من خلالها بركاته على النّبي إبراهيم، ومن خلاله إلى العالمين. ولكن مع الأسف ركّز بنو يعقوب مع مرور الزمن على استيلائهم على الأرض، ولم يفهموا أنّ مقاصد الله هي أسمى من استيلائهم على قطعة أرض، فعاتب اسطفان وهو أوّل شهيد من صفوف أتباع السيّد المسيح أبناء شعبه اليهود لقصر نظرهم، إذ لم يتبصّروا أنّ الله هو رب كل البلاد وجميع الشعوب (انظر خطبته الواردة في سيرة الحواريين الفصل السابع). وجاءت ولادة إسماعيل (عليه السلام) كما يلي: لم تستطع سارة أن تنجب أولادا فأصرّت على إبراهيم طالبة منه أن يتّخذ هاجرا أمّا لأولاده بدلا منها. وحسب القوانين في ذلك العصر، كان من حقّ الزوجة العاقر أن تحصل على ذرّية من خلال جاريتها. وتؤكد بعض الكتابات المنقوشة الموجودة في بلاد الشرق الأدنى هذه العادة على امتداد 2000 سنة قبل الميلاد. فالله لم يؤاخذ إبراهيم وسارة على هذا الفعل، بل أنعم على هاجر وإسماعيل فضلا كبيرا، وحظي إسماعيل بكونه الولد الأوّل في الكتب السماوية الذي سمّاه الله قبل ولادته (التكوين 16: 11)، بينما كانت هاجر المرأة الوحيدة في الكتاب المقدس التي حصلت على وعد الله بتزايد ذرّيتها (التكوين 16: 10)، وهي الوحيدة التي ألقت اسما على الله فقالت إنّه "الله البصير". وعندما بلغ إسماعيل الثالثة عشر من عمره، اكتشف إبراهيم أنّ وعد الله في الميثاق سيتحقّق من خلال سارة. وكانت ولادة إسماعيل (عليه السلام) وسيلة حلول بركات الله على هاجر وذرّيتها، مع أنّ ولادته لم تؤد إلى تحقيق وعود الميثاق الموجّهة إلى إبراهيم. ورغم ظروف هاجر العويصة حصلت على عناية إلهية خاصّة وعلى وعود من الله بأنّه سيباركها وذرّيتها كثيرا. وتذكر التوراة أنّ الله أمر النبي إبراهيم بتقديم ابنه إسحق ذبيحا، وورد هذا الحدث المشهور في القرآن دون ذكر الابن الذي قدّمه (سورة الصافات، الآيات 100‏-111). واختلف الباحثون والمفسّرون المسلمون بخصوص هويّة الابن الذي قدّمه النّبي إبراهيم. ويقول اليعقوبي في تاريخه: "أمره الله أن يذبح ابنه، فالرّواية تختلف في إسماعيل وإسحق، فيقول قوم إنه إسماعيل لأنّه الذي وضع داره وبيته وإسحق بالشام، ويقول قوم إنّه إسحق لأنّه أخرج أمّه معه وكان يومئذ غلاما وإسماعيل رجل قد وُلد له". ونستطيع أن نرى إحسان الله الموجّه إلى كل من إسماعيل وإسحق، إذ أصبح إسماعيل أبا لاثني عشر ولدا، كذلك شأن إسحق الذي صار أيضا أبا لاثني عشر ولدا عن طريق ابنه يعقوب. وصار أبناء يعقوب الآباء الأوّلين للأسباط، أي عشائر بني يعقوب الاثني عشر. —•—


وتزوّج كلٌّ من إبراهيم وناحور. وكان اسم زوجة إبراهيم سارة واسم زوجة ناحور مِلْكة بنت هاران، وأختها يِسْكة.


وأخذ تارح إبراهيم وسارة وحفيده لوطًا بن هاران، وخرجوا معًا من أور الكَلدانيّين وتوجّهوا إلى بلاد كنعان. لكنّهم عندما وصلوا إلَى حاران، استقرّوا فيها.


وتوفّي تارح هناك لمّا كان عمره مئتين وخمس سنين.


وبعد مرور فترة من الزمن، علم النبي إبراهيم (عليه السّلام) أنّ مِلْكَة زوجة أخيه ناحور قد أنجبت ثمانية أولاد،


وقال النبي إبراهيم لكبير خدم بيته الّذي كان وكيلاً على أملاكه كلّها: "أقسم لي


ولمّا شربت الجمال قدّم الرجل لرِفقة خُزامةً من ذهب وسوارين كبيرين من ذهب


وقدم لرِفقة ثيابًا وحليا من ذهب وفضّة، وأهدى أخاها وأُمّها تُحفًا ثمينةً.


والآن اسمعْ كلامي يا بُنّي، اُهرب حالاً إلى أخي لابان في حاران،


وغادر يعقوب (عليه السّلام) ذلك الموضع ومضى في رحلته إلى أرض المشرق.


ورأى في طريقه حقلاً فيه بئر يغطّي فمها حجر ثقيل وتحيط بها ثلاثةَ قطعان من الغنم الرابضة تنتظر الرّعاة ليسقوها.


إنّنا مِن أماكن شَتّى، فبَعضُنا مِن فَرتِيَّة ومادي وعِيلام، والآخَرونَ مِن سُكّان ما بَينَ النّهرينِ ومِن بِلادِ الشّام، ومِن كَبدوكيَة وبُنط، ومُقاطعةِ آسيا،


تابعنا:

إعلانات


إعلانات