Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




الخروج 6:1 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

1 فأوحى الله إلى النبي موسى: "انظر الآن ما سأفعله بفرعون. سأجبره على إطلاق قوم ميثاقي واخراجهم من بلاده، بيدٍ قديرة".

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

1 فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «ٱلْآنَ تَنْظُرُ مَا أَنَا أَفْعَلُ بِفِرْعَوْنَ. فَإِنَّهُ بِيَدٍ قَوِيَّةٍ يُطْلِقُهُمْ، وَبِيَدٍ قَوِيَّةٍ يَطْرُدُهُمْ مِنْ أَرْضِهِ».

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

1 فقالَ الرَّبُّ لموسى: «الآنَ تنظُرُ ما أنا أفعَلُ بفِرعَوْنَ. فإنَّهُ بيَدٍ قَويَّةٍ يُطلِقُهُمْ، وبيَدٍ قَويَّةٍ يَطرُدُهُمْ مِنْ أرضِهِ».

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

1 فَأَجَابَ الرَّبُّ مُوسَى: «سَتَرَى الآنَ مَا أَنَا فَاعِلُهُ بِفِرْعَوْنَ، لأَنَّنِي بِيَدٍ قَدِيرَةٍ سَأَجْعَلُهُ يُطْلِقُهُمْ، بَلْ يَطْرُدُهُمْ طَرْداً أَيْضاً».

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

1 فَقَالَ اللهُ لِمُوسَى: ”قَرِيبًا سَتَرَى مَا سَأَفْعَلُهُ بِفِرْعَوْنَ. فَإِنِّي بِيَدِيَ الْقَدِيرَةِ أُجْبِرُهُ أَنْ يُطْلِقَهُمْ، بَلْ وَيَطْرُدَهُمْ مِنْ بِلَادِهِ.“

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

1 فقالَ الرّبُّ لموسى: «الآنَ ترى ما أفعَلُ بفِرعَونَ. فهوَ بـيَدي القديرةِ سيُطلِقُهُم، وبـيَدي القديرةِ سيَطرُدُهُم مِنْ أرضِهِ».

انظر الفصل ينسخ




الخروج 6:1
27 مراجع متقاطعة  

يَدُكَ كُلُّها جَبَروتٌ وأنتَ العَزيزُ العَليُّ


وأوحى الله إلى موسى (عليه السّلام): "يا موسى، إنّي منزل على فرعون وعلى بلاد مصر آفة أخيرة، ثمّ إنّه من بعدها يطلقكم من بلاده، بل إنّه سيُدفعُ إلى إخراجكم من مصر دفعا.


واستدعى فرعون، في تلك الليلة، موسى وهارون (عليهما السلام) وقال لهما: "اخرجوا الآن من مصر. اتركونا واعبدوا ربّكم كما كنتم تطلبون.


وحثّ المصريّون بني يعقوب على الرحيل ومغادرة بلادهم، واستعجلوهم، فقد كانوا يظنّون أن الموت سيصيبهم جميعًا إذا ظلّ بنو يعقوب في مصر أكثر من ذلك.


وخبزوا في طريقهم العجين الّذي حملوه معهم من مصر وهو بعد فطير، لأنّهم هرعوا خارجين، ولم يختمر العجين بعد.


وإذا سألكم أولادكم في القادم من السنين: "أي حكمة من وراء ما تفعلون؟" قولوا لهم: " لقد أخرجنا الله من مصر بيدٍ قديرة حيث كنّا مستعبدين.


فيكونُ هذا الاحتفال وشما على أيدينا أو علامة على جباهنا: إنّ الله أخرجنا بيدٍ قديرة من مصر".


فأعلن النبي موسى لبني يعقوب: "واذكروا يوم خرجتم من مصر حيث كنتم مستعبدين. اليوم أخرجكم الله بيدٍ قديرة، فلا تأكلوا ممّا فيه خمير.


وليكن هذا الاحتفال السنوي وشما على أيديكم أو علامة على جباهكم، ذكرى تردّدون فيها تعاليم الله على الدوام، إذ أخرجنا الله بيدٍ قديرةٍ من مصر إخراجا".


فقال لهم موسى (عليه السّلام) في ثبات ويقين: "لا خوف عليكم! اثبتوا في أماكنكم وانظروا كيف ينجّيكم الله اليوم! إنّ المصريّين الّذين أمامكم، لن تروهم إِلى الأبد.


يمينك يا اللهُ تحطّم الطاغوت.


فلن يسمع لكما حتّى أضرب أرض مصر بالآفات وأُنزلُ عليها عقابا رهيبا، ثمّ أُخرج جموع عبادي بني يعقوب.


وبيدٍ قديرة أبسطها أخرج بني يعقوب مِن بين المصريين، وسيعرف هؤلاء من هو الله العليّ القدير".


وهكذا أوحى الله إلى موسى (عليه السّلام) من جديد: "هل يد الله مغلولة؟ انظر الآن، فوعد الله يتحقّق".


لقدِ اختارَ اللهُ آباءَنا الأوَّلينَ لِيَجعَلَ مِنهُم أُمَّةً لهُ، وقد تَكَوّنَتِ هذِهِ الأُمّةُ. وفي يَومٍ مِنَ الأيّام تَغَرَّبَت في أرضِ مِصرَ، لكنّ اللهَ جَعَلَها تَتَكاثَرُ وتَتَقَوّى فأخرَجَها، بِقُدرتِهِ العَظيمةِ، مِنَ العُبوديّةِ الّتي كانَت تُعاني مِنها إلى نورِ الحُرّيّةِ.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات