Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




الخروج 11:3 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

3 وأدخل الله على قلوب المصريّين احترام بني يعقوب والرضا عنهم. وكان النبي موسى رفيع القدر في عيون حاشية فرعون وفي عيون المصريين.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

3 وَأَعْطَى ٱلرَّبُّ نِعْمَةً لِلشَّعْبِ فِي عُيُونِ ٱلْمِصْرِيِّينَ. وَأَيْضًا ٱلرَّجُلُ مُوسَى كَانَ عَظِيمًا جِدًّا فِي أَرْضِ مِصْرَ فِي عُيُونِ عَبِيدِ فِرْعَوْنَ وَعُيُونِ ٱلشَّعْبِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

3 وأعطَى الرَّبُّ نِعمَةً للشَّعبِ في عُيونِ المِصريّينَ. وأيضًا الرَّجُلُ موسى كانَ عظيمًا جِدًّا في أرضِ مِصرَ في عُيونِ عَبيدِ فِرعَوْنَ وعُيونِ الشَّعبِ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

3 ذَلِكَ لأَنَّ الرَّبَّ جَعَلَ الشَّعْبَ يَحْظَى بِرِضَى الْمِصْرِيِّينَ، كَمَا أَنَّ الرَّجُلَ مُوسَى كَانَ عَظِيماً فِي مِصْرَ فِي عُيُونِ حَاشِيَةِ فِرْعَوْنَ وَالشَّعْبِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

3 وَجَعَلَ اللهُ الشَّعْبَ يَنَالُ رِضَا الْمِصْرِيِّينَ. وَمُوسَى نَفْسُهُ كَانَ عَظِيمًا جِدًّا فِي مِصْرَ، عِنْدَ حَاشِيَةِ فِرْعَوْنَ وَعِنْدَ عَامَّةِ الشَّعْبِ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

3 وأعطى الرّبُّ الشَّعبَ حُظوةً عِندَ المِصْريِّينَ. وكذلِكَ موسى، كانَ عظيما جدًّا في أرضِ مِصْرَ، عِندَ رجالِ فِرعَونَ وعِندَ عامَّةِ الشَّعبِ.

انظر الفصل ينسخ




الخروج 11:3
14 مراجع متقاطعة  

فإني جاعل من نسلك أمة عظيمة، وأباركك وأرفع اسمك عاليا بين الناس، وتكون بركة على العالمين.


وكان الله مع النبي يوسف وشمله بوفائه وجعل قائد السجن راضيًا عنه.


وكنتُ أؤيّدك حيثُما كنتَ تتنقل وتسير، وأهلكت جميع أعدائك. وجعلت اسمك عظيمًا كأسماء قادة الأرض العظام.


وفعلوا كما أوصاهم النبي موسى، فطلبوا ثيابًا ومصوغ ذهب وفضّة من المصريّين.


وجعل الله المصريّين يرضون على بني يعقوب، فأعطوهم ما طلبوه. وهكذا أنصف بنو يعقوب من طرف المصريّين.


وسأجعل المصريّين عليكم راضين. فيعطونكم هدايا حتّى لا تغادروا مصر وأيديكم فارغة.


فانفَتَحَ لموسى (عليه السّلام) بابُ كُلِّ عُلومِ المِصريِّينَ، فتَعَلّمَها وأتقَنَها قولاً وعَمَلاً.


ومنذ ذلك الحين لم يأت نبيٌّ في بني يعقوب كالنبي موسى (عليه السّلام)، إذ كلّمه الله تكليما،


ولم يكن له مثيل (عليه السّلام) في كلّ المعجزات التي أجراها الله على يديه في أرض مصر، تلك الآفات التي أنزلها من خلاله على فرعون وحاشيته وقومه أجمعين.


أمّا الّذينَ يَنتَمونَ إلى جَماعةِ الشَّيطانِ، أُولئكَ اليَهودُ الّذينَ يَدَّعونَ أنّهُم أحِبّاءُ اللهِ وما هُم بِأحِبّائِهِ، بل هُم كاذِبونَ في ادّعائِهِم، فسأجعَلُهُم يُقبِلونَ عليكُم ويَركَعونَ عِندَ أقدامِكُم ويَعتَرِفونَ بِأنّكُم أحّبائي.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات