Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




الجامعة 8:16 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

16 وفي درب سعيي إلى الحكمة واليقين، رأيت ما يعانيه الإنسان في هذه الدنيا من شقاء فجافاني النوم كل الجفاء.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

16 لَمَّا وَجَّهْتُ قَلْبِي لِأَعْرِفَ ٱلْحِكْمَةَ، وَأَنْظُرَ ٱلْعَمَلَ ٱلَّذِي عُمِلَ عَلَى ٱلْأَرْضِ، وَأَنَّهُ نَهَارًا وَلَيْلًا لَا يَرَى ٱلنَّوْمَ بِعَيْنَيْهِ،

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

16 لَمّا وجَّهتُ قَلبي لأعرِفَ الحِكمَةَ، وأنظُرَ العَمَلَ الّذي عُمِلَ علَى الأرضِ، وأنَّهُ نهارًا وليلًا لا يَرَى النَّوْمَ بعَينَيهِ،

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

16 وَعِنْدَمَا جَعَلْتُ قَلْبِي يَعْزِمُ عَلَى مَعْرِفَةِ الْحِكْمَةِ، وَالتَّأَمُّلِ فِي مُعَانَاةِ الإِنْسَانِ الَّتِي يُقَاسِيهَا عَلَى الأَرْضِ، وَكَيْفَ لَا تَذُوقُ عَيْنَاهُ النَّوْمَ لَيْلاً وَنَهَاراً،

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

16 لَمَّا رَكَّزْتُ تَفْكِيرِي لِأَعْرِفَ الْحِكْمَةَ، وَأَتَأَمَّلَ فِي تَعَبِ الْإِنْسَانِ عَلَى الْأَرْضِ، وَكَيْفَ لَا يَرَى النَّوْمَ بِعَيْنَيْهِ نَهَارًا وَلَيْلًا،

انظر الفصل ينسخ

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل

16 وَفِي دَربِ سَعيِي إِلَى الحِكمَةِ وَاليَقينِ، رَأيْتُ مَا يُعَانِيهِ الإِنسَانُ فِي هَذِهِ الدُّنيَا مِن شَقَاءٍ فَجَافَانِي النُّومُ كُلَّ الجَفَاءِ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

16 ولمَّا وجَّهْتُ قلبـي إلى معرِفةِ الحِكمةِ وإلى النَّظرِ في ما يُعانيهِ الإنسانُ على الأرضِ، كَيفَ لا يَذوقُ النَّومَ في عينَيهِ نهارا وليلا،

انظر الفصل ينسخ




الجامعة 8:16
11 مراجع متقاطعة  

وكنتُ أتحمّل حرّ النّهار، وبرد اللّيل فيفارق النوم عينَيّ.


سعيتُ بكلّ ما أملكه من حكمة إلى أن أفهم ما يفعله الناس في هذه الدنيا، وسرعان ما رأيت أنّ الله كلّف الإنسان بمهمّة تنحني منها الأبدان.


واكتشفتُ حين تدبّرت في هذه الأكوان، أنّ أعمال الإنسان هباء أو سديم، تنفلت من أيدينا كالنسيم.


فسعيتُ أن أتعلّم من الحكمة والحماقة، فوجدت أنّي ألاحق أمرا عابرا كالنسيم.


نكابد في حياتنا الآلام والشقاء، فنعمل طيلة النهار، وتحت الأقمار لا يَهدأ لنا بال، ولا نركن للصفاء. لكن هذا أيضا هباء في هباء.


رجل لا نسيب له ولا أقرباء، يجتهد ويشقى في تجميع أموال لا تحصى، وحين تأتيه النهاية يسأل نفسه في حسرة وشقاء: "ها أنا وحيد، فلمن أشقى كلّ هذا الشقاء، ولمن أحرِم نفسي طعم الهناء؟" إنّ حياته هباءٌ في هباء.


إنّ العاملين بكدّ، براحة النوم ينعمون، مهما كانت كميات طعامهم. وأمّا الأغنياء فأذهانهم مشتّتة في غير هناء، فهم بين جمع الأموال والخوف على ضياعها مشتتون، ومن الراحة محرومون.


وسعيتُ وراء الحكمة وحقيقة الأمور، وعزمتُ أن أبرهن لنفسي أنّ من الحماقة الشرور، وأنّ الجهل من الجُنون.


فإنّ ما سيحدث يُغلّفه الغيب والحجاب، فلا أحد يقدر أن يأتينا منه بالخبر أو الجواب.


إنّي تدبّرت في كلّ ما يجري في هذه الدنيا، ألا فانظروا إنّ الإنسان ما زال ظلوما كفورا لأخيه الإنسان.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات