Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




الجامعة 6:12 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

12 تُرى كيف يهتدي الإنسان إلى الخير وحياته فناء في فناء كالهباء؟ إنّ حياته زائلة فانية كالظلّ، فهل نعلم ما سيصيب الدنيا بعد أن تأزف ساعة الرحيل؟

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

12 لِأَنَّهُ مَنْ يَعْرِفُ مَا هُوَ خَيْرٌ لِلْإِنْسَانِ فِي ٱلْحَيَاةِ، مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِهِ ٱلَّتِي يَقْضِيهَا كَٱلظِّلِّ؟ لِأَنَّهُ مَنْ يُخْبِرُ ٱلْإِنْسَانَ بِمَا يَكُونُ بَعْدَهُ تَحْتَ ٱلشَّمْسِ؟

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

12 لأنَّهُ مَنْ يَعرِفُ ما هو خَيرٌ للإنسانِ في الحياةِ، مُدَّةَ أيّامِ حياةِ باطِلِهِ الّتي يَقضيها كالظِّلِّ؟ لأنَّهُ مَنْ يُخبِرُ الإنسانَ بما يكونُ بَعدَهُ تحتَ الشَّمسِ؟

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

12 إِذْ مَنْ يَدْرِي مَا هُوَ خَيْرٌ لِلإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ الَّتِي يَقْضِي فِيهَا أَيَّاماً قَلِيلَةً بَاطِلَةً كَالظِّلِّ؟ وَمَنْ يَقْدِرُ أَنْ يُطْلِعَ الإِنْسَانَ عَلَى مَا سَيَحْدُثُ تَحْتَ الشَّمْسِ مِنْ بَعْدِهِ؟

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

12 مَنْ يَعْرِفُ مَا هُوَ خَيْرٌ لِلْإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ الَّتِي تَمُرُّ أَيَّامًا قَلِيلَةً بِلَا مَعْنَى كَالظِّلِّ؟ وَمَنْ يَقْدِرُ أَنْ يُخْبِرَ الْإِنْسَانَ بِمَا سَيَحْدُثُ مِنْ بَعْدِهِ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا؟

انظر الفصل ينسخ

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل

12 تُرَى كَيفَ يَهتَدِي الإِنسَانُ إِلَى الخَيرِ وَحَيَاتُهُ فَنَاءٌ فِي فَنَاءٍ كَالهَبَاءِ؟ إِنَّ حَيَاتَهُ زَائِلةٌ فَانِيَةٌ كَالظِّلِّ، فَهَل نَعلَمُ مَا سَيُصِيبُ الدُّنيَا بَعدَ أَنْ تَأَزَفَ سَاعَةُ الرَّحِيلِ؟

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

12 فمَنْ يَعرِفُ ما هوَ خَيرٌ للإنسانِ في الحياةِ، مُدَّةَ أيّامِهِ الباطِلةِ الّتي تمُرُّ كالظِّلِّ؟ ومَنْ يُخبِرُ الإنسانَ بما يكونُ بَعدَهُ تحتَ الشَّمسِ؟

انظر الفصل ينسخ




الجامعة 6:12
28 مراجع متقاطعة  

وما نحن في هذه الدنيا إلاّ ضيوف عابرون، كما عبر فيها آباؤنا الأولون. وأيّامنا على هذه الأرض ظلّ ماض إلى الفناء، ولا رجاء يُرجى لنا في البقاء.


أيّامي كَظِلالٍ تَزولُ عِندَ الغُروبِ وأنا كَالعُشبِ، يَبِستُ؛ ثُمّ ذَوَيتُ


أنتَ يا رَبِّ مُنيَتي، وأنتَ قِسمتي وحَظّي


ما أَكثَرَ الّذينَ يَسأَلُونَ: أَوَ لَيسَ مِن خَيرٍ يَمْسَسُنا؟ يا اللهُ! اِجعَلْ لَنا مِن وَجهِكَ، نورًا فيهِ نَمشي، وبِهِ نَستَنيرُ


تَذَكّرْ أنّي إلى زَوالٍ يا رَبُّ فَهَل خَلَقتَ بَني آدمَ باطِلاً؟


هذا يا ولدي ما خلصتُ إليه من تأملاتي: اتّق الله واعمل بوصاياه، فقد فُرض ذلك على جميع رعاياه.


ثمّ قلتُ: لا خير للإنسان إلاّ في الأكل والشراب، وأن يكون بأعماله في رضى، إنّ هذه اللذّاتِ نعيمٌ من الله الوهّاب.


وبعد تدبّر عميق، حاولتُ أن أشرح صدري وأسقي نفسي من الخمر العتيق. وسعيتُ أن أكون حكيما، لكنّي حافظتُ على الحمق والبلاهة أيضا، حتى أجد منبع سعادة الّذين عبروا الحياة الدنيا.


لا أحد يرجعنا إلى هذا العالم بعد الفناء، فليجد كلّ واحد منّا بأعماله كلّ الهناء.


وكلّما تمادى الإنسان في جدال عقيم قلّت جدواه، إنّ الإنسان لا يصل بكثرة الكلام إلى مبتغاه.


كلّ هذه الألغاز مرّت في حياتي وهي الهباء المنثور: الصالح يُقْصَفُ عمره في عزّ الشباب والطالح يعيش من العمر طويلا.


أمّا الأشرار فلا يفلحون، وإنّ أعمارهم قصيرة وأيّامهم تمضي كالظلال، لأنّهم لا يهابون ربّهم العلي القدير.


فإنّ ما سيحدث يُغلّفه الغيب والحجاب، فلا أحد يقدر أن يأتينا منه بالخبر أو الجواب.


تلاشت منهم الأبدان، وتلاشى معها كل الحب والبغض والحسد الذي كانوا به يشعرون، إنهم عن الفعل في هذه الدنيا عاجزون.


وتمتّعْ مع زوجتك الّتي تحبّها في حياتكما الزائلة التي قد وهبها الله لكما، إن في فرحكما العزاء، من بعد طول تعب وشقاء.


يا أيّها الإنسان، إنّ ربّكم يبلّغكم بما فيه الصلاح والرضوان ويطلب منكم أن تقيموا العدل وتتحلّوا بالوفاء والامتنان وتسلكوا بكل ورعٍ أمام ربّكم الرحمٰن.


مَهلاً! كَيفَ تُخَطِّطونَ وأنتُم تَجهَلونَ ما سيَحدُثُ غَدًا؟! فما هي حَياتُكُم إذن؟ فأنتُم لَستُم سِوى ضَباب يَظهَرُ لفَترةٍ وَجيزةٍ ثُمَّ يَختَفي!


تابعنا:

إعلانات


إعلانات