Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




صموئيل الأول 16:18 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

18 لكن أحد حاشيته بادره قائلاً: "لقد رأيتُ أحد أبناء يسَّى من بيت لحم يتقن الضّرب على العود، وهو شجاع ومقدام في الحرب، ولسانه فصيحٌ وحسنه أخّاذ، ومؤيّد من الله".

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

18 فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ ٱلْغِلْمَانِ وَقَالَ: «هُوَذَا قَدْ رَأَيْتُ ٱبْنًا لِيَسَّى ٱلْبَيْتَلَحْمِيِّ يُحْسِنُ ٱلضَّرْبَ، وَهُوَ جَبَّارُ بَأْسٍ وَرَجُلُ حَرْبٍ، وَفَصِيحٌ وَرَجُلٌ جَمِيلٌ، وَٱلرَّبُّ مَعَهُ».

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

18 فأجابَ واحِدٌ مِنَ الغِلمانِ وقالَ: «هوذا قد رأيتُ ابنًا ليَسَّى البَيتَلَحميِّ يُحسِنُ الضَّربَ، وهو جَبّارُ بأسٍ ورَجُلُ حَربٍ، وفَصيحٌ ورَجُلٌ جَميلٌ، والرَّبُّ معهُ».

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

18 فَقَالَ وَاحِدٌ مِنَ الْغِلْمَانِ: «لَقَدْ شَاهَدْتُ ابْناً لِيَسَّى البَيْتَلَحْمِيِّ مَاهِراً فِي الْعَزْفِ وَهُوَ بَطَلٌ جَبَّارٌ وَرَجُلُ حَرْبٍ، فَصِيحُ اللِّسَانِ وَبَهِيُّ الطَّلْعَةِ وَالرَّبُّ مَعَهُ».

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

18 وَقَالَ وَاحِدٌ مِنَ الْخَدَمِ: ”أَنَا رَأَيْتُ أَحَدَ أَوْلَادِ يَسَّى الَّذِي مِنْ بَيْتَ لَحْمَ يُحْسِنُ الْعَزْفَ، وَهُوَ رَجُلٌ شُجَاعٌ وَمُحَارِبٌ وَفَصِيحٌ وَحَسَنُ الْمَنْظَرِ وَالْمَوْلَى مَعَهُ.“

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

18 فقالَ أحدُ خَدمِهِ: «رأيتُ ا‏بنا لِـيسَّى مِنْ بَيتَ لحمَ يُحسِنُ الضَّربَ بِالعودِ، وهوَ شُجاعٌ وأهلٌ لِلحربِ، وفصيحٌ حسَنُ المَنظَرِ، والرّبُّ معَهُ».

انظر الفصل ينسخ




صموئيل الأول 16:18
16 مراجع متقاطعة  

وكان الله مع النبي يوسف، فنجح بكلّ ما عمله خلال إقامته في بيت سيّده المصريّ.


وكان القائد لا يبالي بشيء في عهدة النبي يوسف، لأنّ الله كان معه وكان يُوفّقَه في كلّ ما يعمل.


وقد لجأ إلى هذه الطريقة ليجد حلاً لما حصل، ولمولاي حكمةٌ كحكمة الملائكة في تدبّر ما يحدث في الأرض".


"ستَحمِلُ العَذراءُ بوَلَدٍ ذَكَرٍ وتَلِدُهُ ويَدعونَهُ عَمّانوئيل" الّذي يَعني: اللهُ مَعَنا.


وعَلِّمُوهُم أن يَعمَلوا بكُلِّ ما أَوصَيتُكُم بِهِ، وتَيَقَّنوا بأنّي سأكونُ مَعَكُم على الدَّوامِ إلى آخِرِ الزّمانِ".


فأرسل أحدا ليأتي بداود الصغير (عليه السّلام)، وكان داود وسيمًا ولونه مشرقًا وعيناه تشعّان بريقًا. فأوحى الله إلى النبي صموئيل: "عجّل وامسحْهُ بالزيت، إنّه الملك الذي اخترتُه".


فامتثل الملك طالوت لطلبهم، وقال: "ابحثوا عن رجل يتقن الضّرب على العود وائتوني به حالاً".


وفي الحال أرسل الملك طالوت إلى يَسّى من يقول له: "أريد منك أن ترسل إليّ ابنك داود راعي الغنم".


يَسّى الأفراتيّ هو أبو داود (عليه السّلام) وهو من بيت لحم في يَهوذا، وله من البنين ثمانية، وقد بلغ الشّيخوخة في أيّام الملك طالوت.


وكبُرَ النبي صموئيل برعاية الله، ولم يُهمل أمرًا واحدًا ممّا جاءه في الوحي.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات