وَفِي النِّهَايَةِ سَنَلقَى المَوتَ، فَهُو لَنَا المَصِيرُ، التَّقِيُّ مِنَّا وَالشِّرِّيرُ، وَالصَالِحونَ وَالطَّالِحونَ، أَهلُ الطُّهرِ وَأَهلُ النَّجَاسَةِ، وَكُلُّ مَن قَدَّمَ القَرَابينَ، وَمَنْ كَانَ بِهَا مِنَ الجَاحِدِينَ. لَيسَ الصَّالِحُونَ أَفضَلَ عِندَ اللهِ مِنَ الفَاسِقِينَ، وَلَا مَن نَذَرَ لِلهِ نَذْرًا خَيرٌ مِنَ الغَافِلِينَ.