Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




التكوين 1:1 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

1 في البَدْءِ خلَقَ اللهُ السَّماواتِ والأَرضَ‌،

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

1 فِي ٱلْبَدْءِ خَلَقَ ٱللهُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

1 في البَدءِ خَلَقَ اللهُ السماواتِ والأرضَ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ،

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

1 فِي الْبِدَايَةِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ.

انظر الفصل ينسخ

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

1 في البدء، عندما خلق الله السّماوات والأرض،

انظر الفصل ينسخ




التكوين 1:1
67 مراجع متقاطعة  

وصلَّى إليهِ: «أيُّها الرّبُّ إلهُ إِسرائيلَ الجالسُ على الكروبـيمِ‌، أنتَ وحدَكَ إلهُ مَمالِكِ الأرضِ. أنتَ صنَعْتَ السَّماواتِ والأرضَ.


جميعُ آلِهةِ الشُّعوبِ أصنامٌ والرّبُّ صانِـعُ السَّماواتِ.


مُبارَكٌ هوَ الرّبُّ إلهُ إِسرائيلَ، صانِـعُ السَّماواتِ والأرضِ، الّذي رزَقَ داوُدَ المَلِكَ ا‏بْنا حكيما، صاحِبَ مَعرِفةٍ وفَهْمٍ، لِـيَبنيَ هَيكلا لِلرّبِّ وقصرا لَه.


أنتَ يا ربُّ وحدَكَ صَنعْتَ السَّماواتِ وسماءَ السَّماواتِ وكُلَّ جُندِها والأرضَ وكُلَّ ما علَيها والبحارَ وكُلَّ ما فيها، وأنتَ مُحيـي هذِهِ كُلِّها، جُندُ السَّماءِ يسجدُ لكَ.


بنَفخَةٍ مِنهُ أنارَ السَّماواتِ، ويدُهُ شَقَّتِ الحيَّةَ الهاربةَ‌.


أينَ كُنتَ حينَ أسَّستُ الأرضَ؟ أخبِرْ إنْ كانَ عِندَكَ فَهمٌ.


مَنْ بسَطَ السَّماواتِ غَيرُهُ، ويَدوسُ أمواجَ البحرِ.


أقولُ إلهي لا تنتَزِعْني وأنا في عِزِّ أيّامي، وأنتَ إلى مُنتَهى الأجيالِ سِنوكَ


ما أعظَمَ أعمالَكَ يا ربُّ. بالحِكمةِ صنَعْتَها جميعا، فا‏متَلأتِ الأرضُ مِنْ غِناكَ.


تُرسِلُ روحَكَ فتُخْلَقُ وتُجَدِّدُ وجهَ الأرضِ.


مُبارَكُونَ أنتُم منَ الرّبِّ صانعِ السَّماواتِ والأرضِ.


عَوني مِنْ عِندِ الرّبِّ، خالقِ السَّماواتِ والأرضِ.


إستَعَنَّا با‏سمِ الرّبِّ إلهِنا، خالِق السَّماواتِ والأرضِ.


يُبَارِكُكَ الرّبُّ مِنْ صِهيَونَ، الرّبُّ خالِقُ السَّماواتِ والأرضِ.


صانِـعَ السِّماواتِ بِفَهمٍ. إلى الأبدِ رَحمتُهُ‌.


الّذي صَنَعَ السَّماواتِ والأرضَ والبحرَ وكُلَّ ما فيها، وبأمانٍ يحرُسُها إلى الأبدِ‌.


بِكلِمَتِهِ صُنِعَتِ السَّماواتُ، وبِنَسْمةٍ مِنْ فمِهِ كُلُّ أفلاكِها.


لأنه قالَ فكانَ‌ كُلُّ شيءٍ، وأوصى فَثَبَّتَ كُلَّ كائِنٍ.


أفواهُ الأطفالِ والرُّضَّعِ. تَعَزَّزْتَ‌ في وجهِ خُصومِكَ وأخْرستَ العَدوَّ والمُنتَقِمَ.


أرى السَّماواتِ صُنْعَ أصابِعِكَ والقمرَ والنُّجومَ الّتي كوَّنْتَها،


مِنْ قَبلِ أنْ تُولَدَ الجِبالُ وتَنشأَ الأرضُ وساكِنوها، مِنَ الأزَلِ إلى الأبدِ أنتَ اللهُ.


آلِهةُ الشُّعوبِ كُلُّها أصنامٌ، والرّبُّ هوَ صَنَعَ السَّماواتِ.


لأنَّ الرّبَّ في ستَّةِ أيّامٍ خلَقَ السَّماواتِ والأرضَ والبحرَ وجميعَ ما فيها، وفي اليومِ السَّابعِ ا‏ستراحَ. ولذلِكَ بارَكَ الرّبُّ يومَ السَّبتِ وكَرَّسَهُ لَه‌.


ولمَّا فرَغَ اللهُ مِنْ مُخاطَبةِ موسى على جبَلِ سيناءَ أعطاهُ لوحَي الوصايا، وهُما مِنْ حجَرٍ مكتوبَينِ بإصبَعِ اللهِ.


الرّبُّ صنَعَ الجميعَ لِغايةٍ ما، حتّى الشِّرِّيرَ لِسُوءِ المَصيرِ.


الرّبُّ بالحِكمةِ أسَّسَ الأرضَ، وبالفهْمِ ثَبَّتَ السَّماواتِ.


أُذكرْ خالِقَكَ في أيّامِ شَبابِكَ، قَبلَ أنْ تَجيءَ أيّامُ الشَّرِّ وتَقتَرِبَ السِّنينُ الّتي فيها تقولُ: لا أجِدُ لَذَّةً فيها.


«يا ربَّنا القديرَ إلهَ إسرائيلَ الجالِسَ على الكروبـيمِ! أنتَ وحدَكَ إلهُ ممالِكِ الأرضِ. أنتَ صَنَعتَ السَّماواتِ والأرضَ.


أمَا علِمتُم ولا سَمِعتُم؟ أما بَلَغكُم كَيفَ كانَ البَدءُ وفَهِمتُم مَنْ أسَّسَ الكَونَ؟


إرفَعوا عُيونَكُم وا‏نظُروا! مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ هذِهِ؟ مَنْ يَعُدُّ نُجومَها‌ واحدةً واحدةً ويَدعوها جميعا بأسماءٍ؟ ولفائِقِ قُدرَتِهِ وجبَروتِهِ لا يُفقَدُ مِنها أحدٌ.


أما عَرَفتَ؟ أما سَمِعتَ أنَّ الرّبَّ إلهٌ سرمَديٌّ خَلَقَ الأرضَ بكامِلِها. لا يتعَبُ ولا يكِلُّ أبدا وفَهمُهُ يَعصَى على الإدراكِ؟


هذا ما قالَ الرّبُّ خالِقُ السَّماواتِ وناشِرُها. باسِطُ الأرضِ معَ خَيراتِها وواهِبُ شعبِها نَسمةَ الحياةِ رُوحا لِلسَّائرينَ فيها. ‌


أنا الرّبُّ فاديكَ، ومِنَ الرَّحِمِ جبَلتُكَ. أنا الرّبُّ صنَعتُ كُلَّ شيءٍ. نشَرتُ السَّماواتِ وحدي وبسَطتُ الأرضَ بِنَفسي.


وهذا ما قالَ الرّبُّ، وهوَ اللهُ خالِقُ السَّماواتِ وجابِلُ الأرضِ وصانِعُها الّذي ثَبَّتَها وأوجَدَها لا للفراغِ، بل للعُمرانِ: «أنا الرّبُّ ولا آخَرُ.


وتَنسَينَ الرّبَّ الّذي صَنَعكِ وبسَطَ السَّماواتِ وأسَّسَ الأرضَ. تَفزَعينَ كُلَّ يومٍ بلا ا‏نقِطاعٍ مِنْ غضَبِ الّذينَ يَظلِمونَكِ كأنَّهُم يتَأهَّبونَ لتَدميرِكِ. ولكِنْ أينَ غضَبُ الظَّالِمينَ؟


علَّمتُكَ ماذا تـتكلَّمُ‌، وبظِلِّ يَدي سَتَرتُكَ، أنا الّذي غرسَ السَّماواتِ وأسَّسَ الأرضَ في مكانِها، لتقولَ لِصهيَونَ: أنتِ شعبـي».


«وها أنا أخلُقُ سماواتٍ جديدةً وأرضا جديدةً، فلا تُذكَرُ السَّالِفةُ‌ ولا تَخطُرُ على بالٍ.


الرّبُّ صنَعَ الأرضَ بِقُوَّتِهِ. ثَبَّتَ العالَمَ بِالحِكمةِ وبَسَطَ السَّماواتِ بِفِطنَتِهِ.


«آهِ، يا سيِّدي الرّبُّ! أنتَ صَنَعتَ السَّماواتِ والأرضَ بِقُدرَتِكَ العظيمةِ وذِراعِكَ المَمدودَةِ ولا يَصعُبُ علَيكَ شيءٌ.


الرّبُّ صنَعَ الأرضَ بِقُوَّتِهِ. بِـحِكْمَتِهِ ثَبَّتَ الكَونَ وبَسطَ السَّماواتِ بِفِطنَتِهِ.


كلامٌ مُوحًى مِنَ الرّبِّ على بَني إِسرائيلَ. يقولُ الرّبُّ، باسِطُ السَّماءِ ومُؤسِّسُ الأرضِ وجابِلُ رُوحِ الإنسانِ فيهِ:


وتكَلّمَ يَسوعُ في ذلِكَ الوَقتِ فقالَ: «أحمَدُكَ يا أبي، يا ربّ السّماءِ والأرضِ، لأنّكَ أظْهرتَ للبُسطاءِ ما أخفَيْتَهُ عَنِ الحُكَماءِ والفُهَماءِ.


فستَنزِلُ في تِلكَ الأيّامِ نكبَةٌ ما حَدَثَ مِثلُها مُنذُ بَدءِ العالَمِ الذي خلَقَهُ اللهُ إلى اليومِ، ولنْ يَحدُثَ.


«ماذا تَفعَلونَ، أيّها النّاسُ؟ نَحنُ بشَرٌ ضُعفاءُ مِثلُكُم، جِئنا نُبَشّرُكُم لتَتْرُكوا هذِهِ الأباطيلَ وتَهتَدوا إلى اللهِ الحيّ الذي خلَقَ السّماءَ والأرضَ والبحرَ وكُلّ شيءٍ فيها.


إنّهُ اللهُ خالِقُ الكونِ وكُلّ ما فيهِ، فهوَ رَبّ السّماءِ والأرضِ لا يَسكُنُ في معابِدَ بَنَتْها أيدي البَشَرِ،


وعِندَما سَمِعوا ذلِكَ، رفَعُوا أصواتَهُم إلى اللهِ بِقَلبٍ واحدٍ، فقالوا: «يا ربّ، يا خالقَ السّماءِ والأرضِ والبحرِ وكُلّ شيءٍ فيها،


فكُلّ شيءٍ مِنهُ وبِه وإلَيهِ. فَلَهُ المَجدُ إلى الأبدِ. آمين.


فلَنا نَحنُ إلهٌ واحِدٌ وهوَ الآبُ الذي مِنهُ كُلّ شيءٍ وإلَيهِ نَرجِـعُ، ورَبّ واحدٌ وهوَ يَسوعُ المَسيحُ الذي بِه كُلّ شيءٍ وبِه نَحيا.


ولأُبـيّنَ لِجَميعِ النّاسِ تَدبـيرَ ذلِكَ السّرّ الذي بَقِـيَ مكتومًا طَوالَ العُصورِ في اللهِ خالِقِ كُلّ شيءٍ.


وقالَ أيضًا: «أنتَ يا ربّ أسّسْتَ الأرضَ في البَدءِ، وبـيَدَيكَ صنَعتَ السّماواتِ،


ولكنّهُ في هذِهِ الأيّامِ الأخيرَةِ كَلّمَنا باَبنِهِ الذي جَعَلَهُ وارِثًا لِكُلّ شيءٍ وبِه خلَقَ العالَمَ.


بالإيمانِ نُدرِكُ أنّ اللهَ خَلَقَ الكَونَ بِكلِمَةٍ مِنهُ، فصَدَرَ ما نَراهُ مِمّا لا نَراهُ.


فكُلّ بَيتٍ لَه مَنْ يَبنيهِ، وباني كُلّ شيءٍ هوَ اللهُ.


فهُم يتَجاهَلونَ عَن قَصدٍ أنّ اللهَ بِكلِمَةٍ مِنهُ خلَقَ السّماواتِ وأرضًا تكــوّنَت مِنَ الماءِ وبِالماءِ،


الذي كانَ مِنَ البَدءِ، الذي سَمِعناهُ ورَأيناهُ بِعُيونِنا، الذي تأَمّلناهُ ولَمَسَتْهُ أيدينا مِنْ كلِمَةِ الحياةِ،


وأقسَمَ بِالحَيّ إلى أبَدِ الدّهورِ، خالِقِ السّماءِ وما فيها والبَرّ والبحرِ وما فيهِما، أنْ لا يكونَ إبطاءٌ بَعدُ.


وكانَ يَصيحُ بِصوتٍ عظيمٍ: «خافوا اللهَ ومَجّدوهُ! جاءَتْ ساعَةُ الدّينونَةِ، فاَسجُدوا لِمَنْ خلَقَ السّماءَ والأرضَ والبحرَ واليَنابـيعَ!»


وقالَ لي: «تَمّ كُلّ شيءٍ! أنا الألِفُ والياءُ، البَداءَةُ والنّهايَةُ. أنا أُعطي العَطشانَ مِنْ يَنبوعِ ماءِ الحياةِ مَجّانًا.


أنا الألِفُ والياءُ، والأوّلُ والآخِرُ، والبَداءَةُ والنِهايَةُ».


واَكتُبْ إلى مَلاكِ كَنيسَةِ لاوُدِكيّةَ: «هذا ما يَقولُ الآمينُ، الشّاهِدُ الأمينُ الصّادِقُ، رأْسُ خَليقَةِ اللهِ:


«يا رَبّنا وإلهَنا، لكَ يَحِقّ المَجدُ والإكرامُ والقُدرَةُ لأنّكَ خَلَقْتَ الأشياءَ كُلّها، وهِـيَ بَمشيئَتِكَ كانَتْ ووُجِدَتْ».


تابعنا:

إعلانات


إعلانات