ما آلهَةُ المُشركين إلّا أصنامٌ أمَّا المولى فقد صنَع السماوات
لِأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ ٱلشُّعُوبِ أَصْنَامٌ، أَمَّا ٱلرَّبُّ فَقَدْ صَنَعَ ٱلسَّمَاوَاتِ.
لأنَّ كُلَّ آلِهَةِ الشُّعوبِ أصنامٌ، أمّا الرَّبُّ فقد صَنَعَ السماواتِ.
لأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ الشُّعُوبِ أَصْنَامٌ بَاطِلَةٌ أَمَّا الرَّبُّ فَهُوَ صَانِعُ السَّمَاوَاتِ.
لِأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ الْأُمَمِ هِيَ أَصْنَامٌ، أَمَّا اللهُ فَهُوَ الَّذِي صَنَعَ السَّمَاوَاتِ.
وَبارَكَكُم بديعُ السَّماوات والأرضَين.
أصْنامُ المُشْرِكِين فِضَّةٌ وذَهَبٌ صَنَعَتْها يَدُ الإنسان:
على شاكِلتِها مَن صَنَعها وكُلُّ مَن بها لاذ.
شَهِدَ بِعِزَّتِك الرُّضَّعُ وَالأطْفال. تَخْزِي مَنْ خاصَمَك وَتَمْحَقُ العَدوَّ وَتَقْضي على المُنْتَقِمين.