اللهُمَّ رَضيتَ عن أرْضِكَ ورَدَدْتَ سَبايا يعقوب
غَفَرْتَ إِثْمَ شَعْبِكَ. سَتَرْتَ كُلَّ خَطِيَّتِهِمْ. سِلَاهْ.
غَفَرتَ إثمَ شَعبِكَ. ستَرتَ كُلَّ خَطيَّتِهِمْ. سِلاهْ.
إِذْ غَفَرْتَ لِشَعْبِكَ إِثْمَهُمْ، وَسَتَرْتَ خَطَايَاهُمْ كُلَّهَا.
غَفَرْتَ إِثْمَ شَعْبِكَ، وَسَتَرْتَ كُلَّ ذُنُوبِهِمْ.
حينَما رَدَّ المولى سَبايا صِهْيون كُنَّا كالحالِمين
طوبى لِمَنْ رُفِعَ عَنْهُ وزْرُهُ وغُفِرَ لَهُ ذَنْبُه
وهو الرَّحيمُ يَغفِرُ الذَّنْبَ ولا يُهلِكُ أحدًا وكثيرًا ما يُخمِدُ سُخطَهُ،