رَأَفَ اللهُ بِنا وبَارَكَنا وكَان بِوَجْهِهِ عَلَيْنا مُنِيْرًا
لِكَيْ يُعْرَفَ فِي ٱلْأَرْضِ طَرِيقُكَ، وَفِي كُلِّ ٱلْأُمَمِ خَلَاصُكَ.
لكَيْ يُعرَفَ في الأرضِ طَريقُكَ، وفي كُلِّ الأُمَمِ خَلاصُكَ.
لِكَيْ يُعْرَفَ فِي الأَرْضِ طَرِيقُكَ، وَبَيْنَ جَمِيعِ الأُمَمِ خَلاصُكَ.
لِكَيْ تَعْرِفَ كُلُّ الْأَرْضِ طَرِيقَكَ، وَكُلُّ الْأُمَمِ نَجَاتَكَ.
لأنّه غَمَرنا بِالوَداد وهو الأمين سرْمَدًا. هَلِّلوا للهِ.
لَقَدْ كَثُر الذينَ يَتَساءلونَ عَمَّنْ يُرينا الخير. أفِضْ عَلَيْنا سُبُحاتِ وَجْهِكَ أيُّها المولى.
إنّي قُلْتُ: حَنانيك مَوْلايَ اشْفِ نَفْسي فَقَدْ تَوَكَّلْتُ عليك
لِماذا تَنْتَحِبين يا نَفْسي وتُهَمْهِمين؟ رَجاؤكِ باللهِ فَما زِلْتُ أحْمَدُهُ هُوَ إلهي وَلِوَجْهِيَ الخَلاص.