إنْ ذَكَرْتُكَ عَلى فِراشي ألْهَجُ بِكَ هاجِدًا
لِأَنَّكَ كُنْتَ عَوْنًا لِي، وَبِظِلِّ جَنَاحَيْكَ أَبْتَهِجُ.
لأنَّكَ كُنتَ عَوْنًا لي، وبظِلِّ جَناحَيكَ أبتَهِجُ.
لأَنَّكَ كُنْتَ عَوْناً لِي، فَإِنِّي فِي ظِلِّ جَنَاحَيْكَ أُرَنِّمُ مُبْتَهِجاً.
لِأَنَّكَ أَنْتَ مُعِينِي، وَفِي ظِلِّ جَنَاحَيْكَ أُغَنِّي بِفَرَحٍ.
أظْهِر عَجائبَ لُطْفِكَ يا مُخلِّصَ مَنْ بِكَ يَلوذون، وَبِيَمينِكَ يَصْمُدون.
لا تَحْجُبْ وَجْهَكَ عنّي ولا تُعْرِضْ عَنْ عَبْدِكَ غاضِبًا فأنت لِيَ المُعين ولا تتْركْني إلهي وخَلاصي ولا تَرْمِني
اللهمُّ أثِّمْهُم وَلْيَسْقُطوا في مَكايِدِهِم فَقَدْ تَفاقَمَتْ معاصيهم فَانبِذْهُم لِأنْهم إيّاكَ يُمارون.
لَقَدْ كُنْتَ لي مَلْجَأً ومِنْ وَجْهِ العَدُوِّ بُرْجًا عَزيْزًا.