لَهُم حُمَةٌ كَحُمَةِ الأفْعَى وكالصَّلِّ يَسُدُ أُذُنيْهِ،
ٱلَّذِي لَا يَسْتَمِعُ إِلَى صَوْتِ ٱلْحُوَاةِ ٱلرَّاقِينَ رُقَى حَكِيمٍ.
الّذي لا يَستَمِعُ إلَى صوتِ الحواةِ الرّاقينَ رُقَى حَكيمٍ.
الَّتِي لَا تَسْمَعُ لِصَوْتِ الْحُوَاةِ، وَلَا لِصَوْتِ السَّاحِرِ الْمَاهِرِ.
الَّتِي لَا تَسْمَعُ نَغَمَ الْحَاوِي مَهْمَا كَانَ مَاهِرًا فِي سِحْرِهِ.
سَنُّوا ألسِنَتَهُم كالثُّعْبانِ ووَراءَ شِفاهِهِم حُمَةُ الأفْعُوان.