عَزَّ عَلَيْه فِداءُ نَفْسِه فَباتَ مِنَ الهامِدين!…
حَتَّى يَحْيَا إِلَى ٱلْأَبَدِ فَلَا يَرَى ٱلْقَبْرَ.
حتَّى يَحيا إلَى الأبدِ فلا يَرَى القَبرَ.
طَلَباً لِلْخُلُودِ عَلَى الأَرْضِ وَتَفَادِياً لِرُؤْيَةِ الْقَبْرِ.
لِكَيْ نَحْيَا إِلَى الْأَبَدِ وَلَا نَرَى الْقَبْرَ.
عَرَّفْتَني سبيلَ الحياة، فَتَمامُ الغِبْطَةِ في وجهِكَ وبِيَمينِكَ نعيمُ الخُلود.
إذِ المُلْكُ للهِ وَهُوَ على الأمَم سُلْطان.
أذكُرْ كم أنا زول وعَلى أي باطِلٍ جَبَلْتَ بَني آدَمَ أجْمَعين!…