لقَدْ أحْبَبْتُ اللهُمَّ بَيْتَك وحَيْتُ مَجْدكَ مُقيم
يَا رَبُّ، أَحْبَبْتُ مَحَلَّ بَيْتِكَ وَمَوْضِعَ مَسْكَنِ مَجْدِكَ.
يا رَبُّ، أحبَبتُ مَحَلَّ بَيتِكَ ومَوْضِعَ مَسكَنِ مَجدِكَ.
رَبُّ، قَدْ أَحْبَبْتُ الإِقَامَةَ فِي بَيْتِكَ، حَيْثُ يَحِلُّ مَجْدُكَ.
أُحِبُّ الدَّارَ الَّتِي تُقِيمُ فِيهَا يَا رَبُّ، وَالْمَكَانَ الَّذِي يَحِلُّ فِيهِ جَلَالُكَ.
أفَلا ألْتَمِسُ لَكِ الخيرَ لأجْل حَرَمِ إلَهنا المولى؟!…
سَألوني طَوالَ اليَوْمِ: أيْنَ إلهُك؟… فَصارَتْ لي دُموعي خبْزًا نَهارًا وليلًا.
أُنظُر يا مِجَنَّنا وَارنُ إلى وَجْهِ مَسيحِكَ أيُّها الإله.