اليومُ يُفيضُ لِلْيَومِ قَوْلًا واللَيلُ يَبُثُّ الليلَ عِلْمًا.
لَا قَوْلَ وَلَا كَلَامَ. لَا يُسْمَعُ صَوْتُهُمْ.
لا قَوْلَ ولا كلامَ. لا يُسمَعُ صوتُهُمْ.
لَا يَصْدُرُ عَنْهَا كَلامٌ، لَكِنَّ صَوْتَهَا يُسمَعُ وَاضِحاً.
وَذَلِكَ بِلَا كَلَامٍ وَلَا لُغَةٍ وَلَا صَوْتٍ مَسْمُوعٍ.
دُونَما لُغَةٍ أَجَل، دونَ كَلِماتٍ ولا أَصوَاتَ تَطرُقُ الآذانَ ولا أَجراسَ
دُونَما لُغَةٍ أَجَل، دُونَ كَلِماتٍ وَلا أَصوَاتَ تَطرُقُ الآذانَ وَلا أَجراسَ