لأني رَعَيْتُ سُبُلَهُ وما عَصَيْتُ ربي
لِأَنَّ جَمِيعَ أَحْكَامِهِ أَمَامِي، وَفَرَائِضَهُ لَمْ أُبْعِدْهَا عَنْ نَفْسِي.
لأنَّ جميعَ أحكامِهِ أمامي، وفَرائضَهُ لم أُبعِدها عن نَفسي.
جَعَلْتُ أَحْكَامَهُ دَائِماً نُصْبَ عَيْنَيَّ، وَلَمْ أَحِدْ عَنْ فَرَائِضِهِ.
أَحْكَامُهُ كُلُّهَا أَمَامِي، وَلَمْ أَحِدْ عَنْ فَرَائِضِهِ.
عَكَفْتُ بِقَلْبي على رعايةِ حُدودك فكانَت لي جَزاءً خالِدًا.
كُنْ لي سَنَدًا فأخْلُصَ وأرْعى حُدودَك كُلَّ حين
جَعَلْت تَصَرُّفاتي كُلَّها قَويمةً ومَقَتُ مَسالِك الزور.
فَأذيعَ بِشِفاهي كُلَّ ما فُهْتَ بِه من الأحْكام