إلَهي ما ابنُ آدَمَ لِتَذكُرَهُ وما الإنسان لتُقيم له وَزْنًا؟
يَا رَبُّ، أَيُّ شَيْءٍ هُوَ ٱلْإِنْسَانُ حَتَّى تَعْرِفَهُ، أَوِ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ حَتَّى تَفْتَكِرَ بِهِ؟
يا رَبُّ، أيُّ شَيءٍ هو الإنسانُ حتَّى تعرِفَهُ، أو ابنُ الإنسانِ حتَّى تفتَكِرَ بهِ؟
يَا رَبُّ، مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَعْبَأَ بِهِ وَابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَكْتَرِثَ لَهُ؟
يَا رَبُّ، مَا هُوَ الْإِنْسَانُ حَتَّى تُفَكِّرَ فِيهِ؟ وَمَا هُوَ ابْنُ آدَمَ حَتَّى تَهْتَمَّ بِهِ؟
شَهِدَ بِعِزَّتِك الرُّضَّعُ وَالأطْفال. تَخْزِي مَنْ خاصَمَك وَتَمْحَقُ العَدوَّ وَتَقْضي على المُنْتَقِمين.
حينما أتَدَبَّرُ سماواتِكَ وَالقَمَر والنُّجوم خَلَقَتْها وَأبْدَعَتْها يَداك!…