جَأرْتُ إلى المولى صارِخًا جَأرْتُ إلى المولى مُسْتَعْطِفًا
أَسْكُبُ أَمَامَهُ شَكْوَايَ. بِضِيقِيْ قُدَّامَهُ أُخْبِرُ.
أسكُبُ أمامَهُ شَكوايَ. بضيقيْ قُدّامَهُ أُخبِرُ.
أَبُثُّهُ شَكْوَايَ وَأُحَدِّثُهُ بِضِيقِي.
أُقَدِّمُ لَهُ شَكْوَايَ، وَأُحَدِّثُهُ عَنْ مَتَاعِبِي.
اللهُمَّ إيّاك أدْعو فلا تَتَصَامَمْ عَنّي يا عِمادي وإنْ سَكَتَّ شابَهْتُ مَنْ يَردُ القبور
سَألوني طَوالَ اليَوْمِ: أيْنَ إلهُك؟… فَصارَتْ لي دُموعي خبْزًا نَهارًا وليلًا.
على اللهِ خَلاصِي ومَجْدي والله معتَصمي وَهُوَ لي الركن العزيز.