وَجَّهْتُ وَجْهي للسَّماوات حَيْثُما يأتيني العَوْن
أَرْفَعُ عَيْنَيَّ إِلَى ٱلْجِبَالِ، مِنْ حَيْثُ يَأْتِي عَوْنِي!
أرفَعُ عَينَيَّ إلَى الجِبالِ، مِنْ حَيثُ يأتي عَوْني!
أَرْفَعُ عَيْنَيَّ إِلَى الْجِبَالِ. مِنْ أَيْنَ يَأْتِي عَوْنِي؟
أَرْفَعُ عَيْنَيَّ إِلَى الْجِبَالِ وَأَسْأَلُ: ”مِنْ أَيْنَ يَأْتِي عَوْنِي؟“
أأرفَعُ إلى الجِبالِ رَأسي؟ أَمِن هُناكَ يَأتيني المَدَدُ؟ كَلاّ!
أَأَرفَعُ إِلَى الجِبالِ رَأسي؟ أَمِن هُناكَ يَأتيني المَدَدُ؟ كَلاّ!
دَعَوْتُ المولى في الضَّرَّاء وهوَ المُجيب
رَفَعْتُ عَيْنَيَّ إلَيْكَ يا مَن في السَّماوات اسْتوى
إنّي نَصَّبتُ ملكي على جَبَلي المقدّسِ صِهْيون.
واصْطَفى سِبطَ يَهوذا جبَلَ صِهْيونَ لهُ حَبيبًا