أُنْظُر إلى عَنائي وأنْقِذْني فَلَسْتُ لشَريعتِك نَسِيًّا
اُنْظُرْ إِلَى ذُلِّي وَأَنْقِذْنِي، لِأَنِّي لَمْ أَنْسَ شَرِيعَتَكَ.
اُنظُرْ إلَى ذُلّي وأنقِذني، لأنّي لم أنسَ شَريعَتَكَ.
انْظُرْ إِلَى مَذَلَّتِي وَأَنْقِذْنِي، لأَنِّي لَمْ أَنْسَ شَرِيعَتَكَ.
اُنْظُرْ إِلَى آلَامِي وَأَنْقِذْنِي، لِأَنِّي لَا أَنْسَى شَرِيعَتَكَ.
نَفْسي دائمًا في كفِّي وشَريعَتُك لا أنسى
إنّي صَغيرٌ حَقيرٌ وما كُنْتُ لأوامِرك نَسيًّا
أُنْظُر فَقَد أحبَبْتُ أوامِرَك فاجْعَلْني بِفَضْلِك أحْيا
فَانْتَعَشْتُ بِحُدودك وكلامَك لَن أنْسى.
تِهْتُ كَنَعْجَةٍ ضالَّةٍ فَتَفَقَّد عَبْدَك لأنّي لَمْ أنْسَ وَصاياك.
جَعَلَتْني وصاياك أحْكَم مِن أعدائي فَهي لي على الدوام
أنظُرْ إلى أعدائي فَقَد كَثُروا وأبْغَضَني شانئِيَّ مُتَعَسِّفين
لَقَدْ ذَكَرَهمْ مَنْ يَثْأرُ للدِّماء وَما نَسِيَ صُراخَ البائِسين.