ما أصْفى كَلِمتكَ إنّ عَبْدَك بها لِشَغوف
كَلِمَتُكَ مُمَحَّصَةٌ جِدًّا، وَعَبْدُكَ أَحَبَّهَا.
كلِمَتُكَ مُمَحَّصَةٌ جِدًّا، وعَبدُكَ أحَبَّها.
أَقْوَالُكَ مُمَحَّصَةٌ نَقِيَّةٌ، وَعَبْدُكَ أَحَبَّهَا.
كَلِمَتُكَ نَقِيَّةٌ جِدًّا، وَعَبْدُكَ يُحِبُّهَا.
جَعَلْت تَصَرُّفاتي كُلَّها قَويمةً ومَقَتُ مَسالِك الزور.
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف
يَقولُ اللهُ: أهُبُّ لِنُصْرَةِ البُؤَساءِ يُضْطَهَدون والمساكينِ يَئنّون، وَأُنْعِمُ بالْخَلاصِ على مَنْ إلَيْهِ يَتوق.
إنَّ أقْوالَ اللهِ لأقْوالٌ طاهِرَةٌ فِضَّةٌ صِرْفٌ مَصْهورَةٌ في الْبَوْتَقَةِ سَبْعَ مَرّات.
بِاسْمِكَ أقْتَحِمُ الجُيوش وبِإلهي أتَخَطَّى الأسْوار.
شَريعَةُ اللهِ كامِلةٌ تُزَكيّ النفسَ وشَواهِدُهُ صادِقَةٌ تَجْعل الغِرَّ حَكيمًا