لاذَ بالمولى إسرائيلُ فهو لَهُم المُحِبُّ والنصير
يَا إِسْرَائِيلُ، ٱتَّكِلْ عَلَى ٱلرَّبِّ. هُوَ مُعِينُهُمْ وَمِجَنُّهُمْ.
يا إسرائيلُ، اتَّكِلْ علَى الرَّبِّ. هو مُعينُهُمْ ومِجَنُّهُمْ.
اتَّكِلُوا عَلَى الرَّبِّ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ، هُوَ عَوْنُكُمْ وَتُرْسُكُمْ.
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ، اِتَّكِلُوا عَلَى اللهِ، فَهُوَ مُعِينُكُمْ وَحَامِيكُمْ.
مَن تَوَكَّلَ على المولى كانَ كَجَبَلِ صِهْيون المَكين ثابتًا أبدًا
يَأمَلُ إسرائيلُ بِالمولى فهوَ الوَدودُ ومِنْهُ الثّراءُ العَميمُ،
تَوَكَّلْ على اللهِ واصْنَعِ الخَيْرَ وَارْعَ الأمانَة واتَّخِذِ الأرْض سَكَنًا
على اللهِ خَلاصِي ومَجْدي والله معتَصمي وَهُوَ لي الركن العزيز.
إنَّ يَومًا في باحاتِك خَيرٌ لي مِن عَشَرات المِئات، فَضَّلْتُ عَتَبَةَ بَيت إلَهي على السَكَنِ في خِيام الفُجور.