أحْمَدُكَ بيْن الأمم أيُّها المولى وأتغنّى بِكَ في الشُّعوب
لِأَنَّ رَحْمَتَكَ قَدْ عَظُمَتْ فَوْقَ ٱلسَّمَاوَاتِ، وَإِلَى ٱلْغَمَامِ حَقُّكَ.
لأنَّ رَحمَتَكَ قد عَظُمَتْ فوقَ السماواتِ، وإلَى الغَمامِ حَقُّكَ.
فَإِنَّ رَحْمَتَكَ قَدْ عَظُمَتْ فَوْقَ السَّمَاوَاتِ وَحَقَّكَ بَلَغَ الْغُيُومَ.
لِأَنَّ رَحْمَتَكَ عَظِيمَةٌ، أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ، وَأَمَانَتَكَ بَلَغَتْ إِلَى السَّحَابِ.
عَظَّمَ فَضْلَه على أتقِيائه كما ارتَفَعَتِ السَّماواتُ عن الأرَضين
تَعالى المولى على المُشْرِكين أجمَعين ومَجْدُه فاقَ السماوات
إنَّما يُضْمِر الخُبْثَ هاجِعًا ويُمْعِنُ في السوءِ ولا يُعْرِضُ عَنِ الشُرور.
إنَّ خَلاصه قَريبٌ لِاتّقائه ويُحِلُّ المجدَ في البلاد:
أتَغَنّى دائمًا بِلُطْفِ الله وأذيعُ ودادَك بفمي على توالي الدهور
لأثَبِّتَنَّ ذُرِّيتَكَ إلى الأبد وأبْنِيَن لَكَ عرشًا يدوم مدى الدهور.