لا يُعامِلُنا بخَطايانا ولا يُجازينا بالذُّنوب.
لَمْ يَصْنَعْ مَعَنَا حَسَبَ خَطَايَانَا، وَلَمْ يُجَازِنَا حَسَبَ آثَامِنَا.
لم يَصنَعْ معنا حَسَبَ خطايانا، ولَمْ يُجازِنا حَسَبَ آثامِنا.
لَمْ يُعَامِلْنَا حَسَبَ خَطَايَانَا وَلَمْ يُجَازِنَا حَسَبَ آثَامِنَا.
لَا يُعَامِلُنَا حَسَبَ ذُنُوبِنَا، وَلَا يُجَازِينَا حَسَبَ آثَامِنَا.
هُوَ اللَّطِيفُ لا يَأخُذُنا بِخَطايانا ولا يُجازِينا بِقَسوَةٍ كَما نَستَحِقُّ
هُوَ اللَّطِيفُ لا يَأخُذُنا بِخَطايانا وَلا يُجازِينا بِقَسوَةٍ كَما نَستَحِقُّ
إلَهي إذا ذكرتَ الذنوبَ فمَن يَظَلُّ مولاي قائمًا؟