لِيَسْمَع هَمْهَمَةَ الأسير ويُطلِق سِراحَ بني المَنون.
لِكَيْ يُحَدَّثَ فِي صِهْيَوْنَ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ، وَبِتَسْبِيحِهِ فِي أُورُشَلِيمَ،
لكَيْ يُحَدَّثَ في صِهيَوْنَ باسمِ الرَّبِّ، وبتَسبيحِهِ في أورُشَليمَ،
لِكَيْ يُذَاعَ اسْمُ الرَّبِّ فِي صِهْيَوْنَ، وَيُسَبَّحَ أَيْضاً فِي أُورُشَلِيمَ،
فَيُعْلِنُوا اسْمَ اللهِ فِي الْقُدْسِ، وَيُخْبِرُوا بِتَسْبِيحِهِ هُنَاكَ.
فَيَرفَعونَ شَأنَ اللهِ في القُدسِ، ويُجزِلونَ لَهُ المَدائِحَ
فَيَرفَعونَ شَأنَ اللهِ في القُدسِ، وَيُجزِلونَ لَهُ المَدائِحَ
وَخلِّصْني مِن شَدْقِ الأسَدِ وأغِثْني من صولة المتكبّرين،
هَلّا بَلَغَكَ أنينُ الأسير فَتَدْحَر بني الموت بِذِراعك الجبَّار.
نَحْنُ شَعْبُكَ وغَنَمُ مَرْعاك نَحْمُدُك سَرْمَدًا ونُذيعُ تهاليلَك على تَوالي الدُّهور.