أجْتَثُّ من يَغْتابُ صاحِبَه سرًّا، وطامِحُ الطَرْفِ رَغيبُ القلْب لا أسْتَطيع معه صَبْرًا.
ٱلَّذِي يَغْتَابُ صَاحِبَهُ سِرًّا هَذَا أَقْطَعُهُ. مُسْتَكْبِرُ ٱلْعَيْنِ وَمُنْتَفِخُ ٱلْقَلْبِ لَا أَحْتَمِلُهُ.
الّذي يَغتابُ صاحِبَهُ سِرًّا هذا أقطَعُهُ. مُستَكبِرُ العَينِ ومُنتَفِخُ القَلبِ لا أحتَمِلُهُ.
أُبِيدُ كُلَّ مَنْ يَغْتَابُ قَرِيبَهُ سِرّاً؛ وَذُو الْعَيْنِ الْمُتَشَامِخَةِ وَالْقَلْبِ الْمُتَكَبِّرِ لَا أَحْتَمِلُهُ.
أُسْكِتُ مَنْ يَفْتَرِي عَلَى النَّاسِ، وَلَا أَحْتَمِلُ صَاحِبَ الْعَيْنِ الْمُتَكَبِّرَةِ وَالْقَلْبِ الْمُنْتَفِخِ.
لأنّ المولى الرفيع يَرى الوَضيع ويَتَقصّى المُتكَبِّرين.
ألّا الذي اتَّبَع الكمَالَ وأقامَ العَدلَ ومَنْ يُحَدِّثُ قَلْبَه بِالصَّواب؟
تَزْكو مَعَ الزَّكِيّ وَتَمْكُر المكّار.
أسْلَمْتَ فَمَكَ لِلشَّرِّ ولِسانُكَ يَحوكُ مَكْرًا.