الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




أيوب 2:9 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

فقالت له زوجته: "يا أيّوب، أما ترى ما أصابك من البلاء، أما زلت تدعو الله وتتّقيه؟ اكفر به ومت لعلّك تستريح!"

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

فَقَالَتْ لَهُ ٱمْرَأَتُهُ: «أَنْتَ مُتَمَسِّكٌ بَعْدُ بِكَمَالِكَ؟ بَارِكِ ٱللهَ وَمُتْ!».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

فقالَتْ لهُ امرأتُهُ: «أنتَ مُتَمَسِّكٌ بَعدُ بكَمالِكَ؟ بارِكِ اللهَ ومُتْ!».

انظر الفصل

كتاب الحياة

فَقَالَتْ لَهُ زَوْجَتُهُ: «أَمَازِلْتَ مُعْتَصِماً بِكَمَالِكَ؟ جَدِّفْ عَلَى اللهِ وَمُتْ».

انظر الفصل

الكتاب الشريف

فَقَالَتْ لَهُ زَوْجَتُهُ: ”أَنْتَ إِلَى الْآنَ مُتَمَسِّكٌ بِكَمَالِكَ! اُكْفُرْ بِاللّٰهِ وَمُتْ!“

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

فقالَت لَه ا‏مرأتُهُ: «أتَبقى إلى الآنَ مُتَمَسِّكا بِنَزاهَتِكَ؟ جَدِّفْ على اللهِ ومُتْ!»

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

فقالَت لَه ا‏مرأتُهُ: «أتَبقى إلى الآنَ مُتَمَسِّكا بِنَزاهَتِكَ؟ جَدِّفْ على اللهِ ومُتْ!»

انظر الفصل
ترجمات أخرى



أيوب 2:9
13 مراجع متقاطعة  

فأجاب آدم (عليه السّلام): "كلاّ إنّما حوّاء المرأة التي خلقتها لي، أطعمتني من فاكهة الشّجرة، فأكلتُ".


وصدّقت حوّاء كلام الحيّة، وعندما نظرت إلى الشّجرة ورأت أنّ ثمرها طيب المذاق شهي المنظر، وأرادت من أكله الحكمة، فقطفت ثمرا وأكلت منه، وأعطت زوجها فأكل بدوره.


وعندما تقدم سليمان (عليه السّلام) في السنّ، مال قلبه بسبب زوجاته إلى عبادة آلهة غير الله، فقلبه لم يكن مخلصا لله ربّه كما أخلص قلب أبـيه داود (عليه السّلام).


وإنّي يا الله لعلى يقين، أنّك لو مسستَهُ بضرّ فيما يملك ليكفرنّ بوجهك الكريم!"


إلاّ أنّ أيّوب (عليه السّلام) قاطع كلامها وقال: "اسكتي! إنّ ما تنطقين به لهو الجهل الصريح! أنقبل من الله الخيرات والعطايا، ولا نقبل منه إن أرسل علينا البلايا؟" وكان أيّوب للّه تقيّا، وعلى بلائه صبورا، ونزّه اللهَ أن يكون بما أنزله عليه ظالما أو شرّيرا.


فسأله الله مرّة أخرى: "ماذا رأيت في أيّوب عبدي؟ فلا نظير له في الأرض نزاهة وتقوى، إنّه يخشى الله ربّه وينأى عن الشرور، إنّه بتقواه متمسّك لا يلين، مع أنّك ألححتَ عليّ دون سبب أن أسمح لك بأن تصيبه بالأذى".


فأنزلِ البلاءَ على جسمه، وسترى أنّه لن يظل تقيّا، وأنّه سيكفر بك أمام العالمين!"


ودفعه ألمه حتى جلس في الرّماد وأخذ يَحُكّ ببعض الخزف تلك القروح لعلّ ذلك يخفّف وجع ما فيه من جروح.