إشعياء 6:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقلتُ: "يا ربّ! حتّى متى أبلّغ الرسالة نفسها لقوم لا يسمعون؟" فقال تعالى: "بلّغ رسالتي حتّى يحلّ الخراب على كل المدن ويهجرنا كل السكّان، وتصبح البيوت خاوية بلا إنسان، ويعمّ البلاد كلّها الخراب والحرمان، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقُلْتُ: «إِلَى مَتَى أَيُّهَا ٱلسَّيِّدُ؟» فَقَالَ: «إِلَى أَنْ تَصِيرَ ٱلْمُدُنُ خَرِبَةً بِلَا سَاكِنٍ، وَٱلْبُيُوتُ بِلَا إِنْسَانٍ، وَتَخْرَبَ ٱلْأَرْضُ وَتُقْفِرَ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقُلتُ: «إلَى مَتَى أيُّها السَّيِّدُ؟» فقالَ: «إلَى أنْ تصيرَ المُدُنُ خَرِبَةً بلا ساكِنٍ، والبُيوتُ بلا إنسانٍ، وتَخرَبَ الأرضُ وتُقفِرَ، كتاب الحياة ثُمَّ قُلْتُ: «إِلَى مَتَى يَا رَبُّ؟» فَأَجَابَ: «إِلَى أَنْ تُصْبِحَ الْمُدُنُ خَرِبَةً مَهْجُورَةً، وَالْبُيُوتُ خَالِيَةً مِنَ الرِّجَالِ، وَالْحُقُولُ خَرَاباً مُقْفِراً. الكتاب الشريف فَقُلْتُ: ”إِلَى مَتَى يَدُومُ هَذَا يَا رَبُّ؟“ فَقَالَ: ”إِلَى أَنْ تَصِيرَ الْمُدُنُ فَارِغَةً بِلَا سَاكِنٍ، وَالدِّيَارُ بِلَا نَاسٍ، وَالْبِلَادُ خَرَابًا مُقْفِرًا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل فَقُلْتُ: "يَا رَبُّ! حَتَّى مَتَى أُبَلِّغُ الرِّسَالَةَ نَفْسَهَا لِقَوْمٍ لاَ يَسْمَعُونَ؟" فَقَالَ تعَالَى: "بَلّْغْ رِسَالَتِي حَتَّى يَحِلَّ الخَرَابُ عَلَى كُلِّ المُدُنِ وَيَهْجُرُها كُلُّ السُكّانِ، وَتُصْبِحُ البُيُوتُ خَاوِيَةً بِلاَ إِنسَانٍ، وَيَعُمُّ البِلاَدَ كُلَّهَا الخَرَابُ وَالحِرْمَانُ، الترجمة العربية المشتركة فقلتُ: «إلى متى، أيُّها الرّبُّ؟» فقالَ: «إلى أنْ تصيرَ المُدُنُ خربَةً بغيرِ ساكِنٍ، والبُيوتُ بِــغيرِ بشَرٍ، والأرضُ خرابا مُقفِرا. |
فبلادُكم أصبحت خرابًا وخلاء، ومدنكم أحرقت وحقولكم ينهبها الغرباء، ويخرّب كلّ محتوياتها أمام أنظاركم الدّخلاء.
وقال الله ربّ العالمين الّذي يعبده بنو يعقوب: "يا إرميا، لقد رأيتم ما أنزلته على القدس وسائر مدن يهوذا من خراب مُشين، فصارت خرابا لا يحلّ فيها مقيم.
وسمعتُ ملاكا يسأل ملاكا آخر: حتّاما تستمرّ هذه المعاصي؟ متى يعود النّاس إلى بيت الله وتقديمهم اليومي للأضاحي؟ متى يُطهَّر حرم بيت الله من النّجاسة؟ متى تنتهي مذلّة عباد الله ودوس الحرم الشريف؟
وحتّى وإن تزايد عددكم وأصبح كنجوم السماء كثرةً، لن يبقَ منكم إلاّ قلّة لأنّكم أبيتم أن تمتثلوا لطاعة الله ربّكم.
وكما أراد الله في بداية أن يُحسِن إليكم ويُكثِّر عددكم، فإن تمرّدتم عليه فهو يرغب في أن يبيدكم ويُهلِككم، فيجتثكم من الأرض الّتي أوشكتم على دخولها والاستقرار فيها.