إشعياء 54:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح يا قدس، أيّتها المَنفية الّتي ضربتْها العواصف بلا عزاء، سأبني أسواركِ بحجارة كريمة وأَضع قواعدك من الأزوَرْد ذي الضّياء، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس «أَيَّتُهَا ٱلذَّلِيلَةُ ٱلْمُضْطَرِبَةُ غَيْرُ ٱلْمُتَعَزِّيَةِ، هَأَنَذَا أَبْنِي بِٱلْأُثْمُدِ حِجَارَتَكِ، وَبِٱلْيَاقُوتِ ٱلْأَزْرَقِ أُؤَسِّسُكِ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) «أيَّتُها الذَّليلَةُ المُضطَرِبَةُ غَيرُ المُتَعَزّيَةِ، هأنَذا أبني بالأُثمُدِ حِجارَتَكِ، وبالياقوتِ الأزرَقِ أؤَسِّسُكِ، كتاب الحياة أَيَّتُهَا الْمَنْكُوبَةُ وَغَيْرُ الْمُتَعَزِّيَةِ، الَّتِي اقْتَلَعَتْهَا الْعَاصِفَةُ، هَا أَنَا أَبْنِي بِالأُثْمُدِ حِجَارَتَكِ، وَأُرْسِي أَسَاسَاتِكِ بِالْيَاقُوتِ الأَزْرَقِ، الكتاب الشريف ”أَيَّتُهَا الْمَدِينَةُ الذَّلِيلَةُ الَّتِي ضَرَبَتْهَا الْعَوَاصِفُ وَلَا عَزَاءَ لَهَا، أَنَا أَبْنِيكِ بِجَوَاهِرَ، وَأَضَعُ أَسَاسَاتِكِ مِنْ يَاقُوتٍ أَزْرَقَ. الترجمة العربية المشتركة وقالَ: «يا أورُشليمُ، أيَّتُها العانيةُ المَنفيةُ الّتي لا عَزاءَ لها، سأبني أسوارَكِ بحجارةٍ كريمةٍ وأُؤَسِّسُكِ بالأزوَرْدِ، |
وبعد زمن طويل، توفّي فرعون، وظلّ بنو يعقوب يئِنّون مِن العبوديّة، وبسببها تضرّعوا إلى الله ورفعوا إليه صراخهم.
فرأوا تجلّيات الله مولاهم ورأوا تحت العرش ما يشبه أَرضيّةً من الياقوت الأزرق في غاية الصّفاء، يماثل السّماء في النّقاء.
فتجلّى له ملاك من الله في جذوة من نار وسط شجيرة. ورأى موسى (عليه السّلام) الشجيرة تتّقد نارًا ولا تحترق.
فأوحى الله إليه: "إنّي بمعاناة قوم ميثاقي في مصر بصير، ولدعواتهم وصراخهم بسبب ظلم مشرفيهم سميع خبير. أجل، إنّي بمعاناتهم عليم،
وأجعل أبراجكِ ياقوتًا وبواباتكِ حجارة بَهرَمانٍ وتكون جميع أسواركِ حجارةً كريمة ذات بهاء.
قال تعالى للقدس: أيّتها المهجورة المكروبة، كنت فيما مضى منبوذة، والآن جعلتكم جميعا لي راجعين.
وأثناءَ اجتِيازِهِم بُحَيرةَ طَبَريّا، هَبَّت فَجأةً عاصِفةٌ قويّة فغَمَرَت الأمواجُ القاربَ. وفي الأثناءِ كانَ عيسى (سلامُهُ علينا) نائِمًا،
وما أذكُرُ لكُم ذلِكَ إلاّ لتَملأ الطُّمأنينَةُ قُلوبَكُم بتَمَسُّكِكُم بي. إنّكُم ستُقاسونَ الضِّيقَ في هذا العالَمِ، فاصمُدوا وتَذَكَّروا واثِقينَ بأنّي أحرَزتُ الغَلَبةَ على العالَمِ".
داعمَيْنِ المُؤمنينَ شادَّيْنِ مِن عَزائمِهِم وأزرِهِم ليُثَبِّتوا إيمانَهُم بسَيِّدِنا عيسى قائلَيْنِ: "علينا أن نُقاسي الكَثيرَ مِنَ الشَّدائدِ لدُخولِ مَملكةِ اللهِ الأبَديّةِ".
الّذي جَعَلَ أساسَهُ الحَواريِّينَ والأنبِياءَ، في حينَ جَعَلَ سَيِّدَنا عيسى المَسيحَ حَجَرَ الزّاويةِ المَتينَ!