ثمّ عادوا إلى صوابهم في الأرض الّتي كانوا فيها مأسورين، فناجوك تائبين: "اللهمّ لقد أخطأنا وفي الضلال سلكنا وما أكبر ذنبنا،"
الخروج 13:17 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وحين تحرّر بنو يعقوب من ظلم فرعون لم يرشدهم الله إلى طريق الساحل في بلاد فلسطيا، رغم أنه أقصر السبل إلى الأرض التي ائتمنهم عليها، حتّى لا يرتدّوا إلى مصر وعلى أعقابهم ينقلبون. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكَانَ لَمَّا أَطْلَقَ فِرْعَوْنُ ٱلشَّعْبَ أَنَّ ٱللهَ لَمْ يَهْدِهِمْ فِي طَرِيقِ أَرْضِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ مَعَ أَنَّهَا قَرِيبَةٌ، لِأَنَّ ٱللهَ قَالَ: «لِئَلَّا يَنْدَمَ ٱلشَّعْبُ إِذَا رَأَوْا حَرْبًا وَيَرْجِعُوا إِلَى مِصْرَ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكانَ لَمّا أطلَقَ فِرعَوْنُ الشَّعبَ أنَّ اللهَ لم يَهدِهِمْ في طريقِ أرضِ الفِلِسطينيّينَ مع أنَّها قريبَةٌ، لأنَّ اللهَ قالَ: «لئَلّا يَندَمَ الشَّعبُ إذا رأوا حَربًا ويَرجِعوا إلَى مِصرَ». كتاب الحياة وَعِنْدَمَا أَطْلَقَ فِرْعَوْنُ الشَّعْبَ لَمْ يَقُدْهُمُ اللهُ فِي طَرِيقِ بِلادِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ قِصَرِهَا. لأَنَّ اللهَ قَالَ لِئَلّا يَنْدَمَ الشَّعْبُ إِذَا تَعَرَّضَ لِحَرْبٍ وَيَرْجِعَ إِلَى مِصْرَ. الكتاب الشريف وَلَمَّا أَطْلَقَ فِرْعَوْنُ الشَّعْبَ، لَمْ يَقُدْهُمُ اللهُ فِي طَرِيقِ بِلَادِ الْفِلِسْطِيِّينَ، مَعَ أَنَّهَا قَصِيرَةٌ. لِأَنَّ اللهَ قَالَ: ”لِكَيْ لَا يَنْدَمَ الشَّعْبُ إِذَا تَعَرَّضَ لِلْحَرْبِ فَيَرْجِعَ إِلَى مِصْرَ.“ الترجمة العربية المشتركة ولمَّا أطلقَ فِرعَونُ شعبَ إِسرائيلَ، رأى اللهُ أنْ لا يسيرَ بهم في طريقِ أرضِ الفِلِسطيِّينَ معَ أنَّهُ قريـبٌ، لأنَّهُ قالَ في نفْسِهِ: «لعلَّ الشَّعبَ يندمُ إذا واجَهَتْهُم حربٌ، فيرجعونَ إلى مِصْرَ». |
ثمّ عادوا إلى صوابهم في الأرض الّتي كانوا فيها مأسورين، فناجوك تائبين: "اللهمّ لقد أخطأنا وفي الضلال سلكنا وما أكبر ذنبنا،"
ولمّا لمح بنو يعقوب فرعون وجيوشه منهم يقتربون، انتابهم الهلع الشديد، وجأروا إلى الله في الحال.
ولكنّ بُولسَ رَأى أنّ يوحَنّا لا يَصلُحُ للمُهِمّةِ الّتي يَقومانِ بِها، لأنّهُ تَرَكَهُما في مُقاطعةِ بَمْفيليّة، ولم يُتِمَّ مُهِمّةَ نَشرِ الدَّعوةِ مَعَهُما.
إلاّ أنّ آباءَنا رَفَضوا طاعةَ النّبيِّ موسى، ولم يَعتَرِفوا بقيادتِهِ، ورَنَوا بأفئدتِهِم إلى مِصرَ مُتَشَوِّقينَ للعَودةِ إليها،
ويَرُدّكم الله على متن السفن إلى مصر، البلاد الّتي أخرجكم منها ووعدكم بأن لا تعودوا إليها مرة أخرى، وهناك تحاولون أن تبيعوا أنفسكم لتكونوا عبيدًا وجواري لأعدائكم، وما من أحد ليشتريكم".
وبإيمانِهِ بِاللهِ تَرَكَ أرضَ النِّيلِ وهو لا يَخشى غَضَبَ فِرعَونَ، بَل كانَ ثابِتَ الفُؤادِ، ذا عَزمٍ فأَبصَر مَن لا تَراهُ عَينٌ.