الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




صموئيل الثاني 19:1 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

وبلغ يوآب أنّ النبي داود يـبكي أبشالوم ابنه وينوح عليه.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

فَأُخْبِرَ يُوآبُ: «هُوَذَا ٱلْمَلِكُ يَبْكِي وَيَنُوحُ عَلَى أَبْشَالُومَ».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

فأُخبِرَ يوآبُ: «هوذا المَلِكُ يَبكي ويَنوحُ علَى أبشالومَ».

انظر الفصل

كتاب الحياة

وَقِيلَ لِيُوآبَ: «هُوَذَا الْمَلِكُ يَبْكِي وَيَنُوحُ عَلَى أَبْشَالُومَ».

انظر الفصل

الكتاب الشريف

وَسَمِعَ يُوآبُ أَنَّ الْمَلِكَ يَبْكِي وَيَنُوحُ عَلَى أَبْشَلُومَ.

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

فا‏ضطرَبَ المَلِكُ وصعِدَ إلى عُليَّةٍ فوقَ بابِ المدينةِ، وكانَ يـبكي ويقولُ وهوَ يتمَشَّى: «يا ا‏بني أبشالومُ، يا ا‏بني أبشالومُ. ليتَني مُتُّ بدلا مِنكَ يا أبشالومُ ا‏بني، يا ا‏بني».

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

فا‏ضطرَبَ المَلِكُ وصعِدَ إلى عُليَّةٍ فوقَ بابِ المدينةِ، وكانَ يـبكي ويقولُ وهوَ يتمَشَّى: «يا ا‏بني أبشالومُ، يا ا‏بني أبشالومُ. ليتَني مُتُّ بدلا مِنكَ يا أبشالومُ ا‏بني، يا ا‏بني».

انظر الفصل
ترجمات أخرى



صموئيل الثاني 19:1
9 مراجع متقاطعة  

وحاول جميع أبنائه أن يعزّوه، فرفض العزاء قائلاً: "لن أكف عن النواح على ابني حتّى أنزل إلى دركات الموت". وبكى النبي يعقوب بكاء مُرًّا.


فأجابه الرجل: "حتّى لو أعطيتَني ألف قطعة من الفضّة ما كنتُ لأمدّ يدي على ابن الملك، لأَنّ سيّدنا داود أوصاك على مسمع الجميع، فقد قال لك أنت وأبيشاي وإتّاي: "حافظوا على ابني أبشلوم من أجلي."


فأجابه يوآب: "لا وقت لديّ الآن لأصرفه معك". وفي الحال أخذ معه ثلاث حِراب، وتوجّه نحو أبشالوم المعلّق في الشجرة وغرزها في صدره.


لكن يوآب أجابه: "أنت لا تحمل أيّة بشرى، بل تحملها في يوم آخر لأنّ الملك لن يسرّ بهذا الخبر، فابنه قد مات".


فاهتزّ النبي داود (عليه السّلام) للخبر وصعد إلى عُليّته فوق باب المدينة، وكان يتمشّى باكيًا مردّدًا: "يا ابني أبشالوم، يا ابني أبشالوم! ليتَني مُتُّ مكانك يا أبشالوم ابني، يا ابني!"


وقال النبي داود ليوآب وأبـيشاي وإتّاي: "لا تؤذوا ابني أبشالوم". وسمع هذه الوصية كلّ جنوده.


فانقلب في ذلك اليوم فرح النصر مَناحةً عند جميع الجنود عند سماعهم أنّ داود (عليه السّلام) حزين على ابنه.


قال تعالى: "سأفيضُ بروحي على آل داود، وعلى سكّان القدس، سأغمرهم بروح الحنان والرحمة وحين ينظرون إلى مَن طعنوه، سيندبونه كما يندب الأب ابنه الوحيد الفقيد. نعم، سينوحون عليه مناحتهم على فقدان البكر."