الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




يوحنا الأولى 3:4 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

أمّا كُلُّ مَن يَستَمِرُّ في اقتِرافِ الخَطايا، فهُو حَتمًا يُخالِفُ شَرعَ اللهِ، فكُلُّ خَطيئةٍ هي خَطيئةٌ بِحَقِّ أوامِرِ اللهِ والوَصايا.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

كُلُّ مَنْ يَفْعَلُ ٱلْخَطِيَّةَ يَفْعَلُ ٱلتَّعَدِّيَ أَيْضًا. وَٱلْخَطِيَّةُ هِيَ ٱلتَّعَدِّي.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

كُلُّ مَنْ يَفعَلُ الخَطيَّةَ يَفعَلُ التَّعَدّيَ أيضًا. والخَطيَّةُ هي التَّعَدّي.

انظر الفصل

كتاب الحياة

أَمَّا الَّذِي يُمَارِسُ الْخَطِيئَةَ، فَهُوَ يُخَالِفُ نَامُوسَ اللهِ: لأَنَّ الْخَطِيئَةَ هِيَ مُخَالَفَةُ النَّامُوسِ.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

مَنْ يَرْتَكِبُ الذَّنْبَ، يَكْسِرُ شَرِيعَةَ اللهِ. لِأَنَّ الذَّنْبَ فِي الْحَقِيقَةِ هُوَ كَسْرُ الشَّرِيعَةِ.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل

أَمَّا كُلُّ مَن يَستَمِرُّ في اِقتِرافِ الخَطَايا، فَهُو حَتمًا يُخالِفُ شَرعَ رَبِّ البَرَايَا، إِذِ كُلُّ خَطِيئَةٍ خَطِيئَةٌ بِحَقِّ أَوامِرِ اللهِ وَالوَصَايَا.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



يوحنا الأولى 3:4
17 مراجع متقاطعة  

ثمّ عادوا إلى صوابهم في الأرض الّتي كانوا فيها مأسورين، فناجوك تائبين: "اللهمّ لقد أخطأنا وفي الضلال سلكنا وما أكبر ذنبنا،"


أذلّوه بحُكمِهم القاسي وظلموه، ومَن منّا توقّع أن يتحمّل كل هذا الإثم الّذي ارتكبه شعبه!؟ إنّهم من الحياة الدّنيا حرموه. فقضى لأجلِ شعب تراكمت معاصيه.


وجميع بني إسرائيل عَصَوا شريعتك وزاغوا عنها، وتمرّدوا عليك جاحدين، فحلّت علينا اللَّعنات، تلك الّتي توعّدتَنا بها بكلّ صرامة في كتاب عبدك النبي موسى.


فكُلُّ مَن خالَفَ أبسَطَ وَصيّةٍ مِن وَصاياهُ، ودَفَعَ النّاسَ إلى ذلكَ، فستَكونُ لهُ أدنى مَكانةٍ في المَملكةِ الّتي وَعَدَ اللهُ بِها. أمّا مَن عَمِلَ بهذِهِ الوَصايا وعَلَّمَها، فلهُ المَقامُ الرَّفيعُ في تِلكَ المَملكةِ.


فوَبَّخَ بولسُ حَنانيّا قائلاً: "ليَضرِبْكَ اللهُ، أيُّها المُنافِقُ! كَيفَ تأمُرُ بضَربي مُخالِفًا بذلِكَ أحكامَ التَّوراة، وأنتَ على أساسِها تَجلِسُ لمُحاكَمتي؟!"


فاللهُ لا يَرضى عن أحَدٍ بتَمَسُّكِهِ بشَكليّاتِ التّوراةِ، وإنّما تَهدُفُ التّوراةُ إلى جَعلِنا واعينَ حَقيقة الإثمِ في حَياتِنا.


لأنّ غايةَ التّوراةِ أن تُوَضِّحَ لأهلِها أنّهُم مِن المُخالِفينَ، واللهُ يُرسِلُ غَضَبَهُ على كُلِّ المُخالِفينَ. وحَيثُ لا يُوجَدُ شَرعٌ أو قانونٌ، لا يُوجَدُ مُذنِبونَ أو مُخالِفونَ.


وأخافُ أيضًا أن يُذِلَّني رَبّي بسَبَبِكُم عِندَما أزورُكُم، فأبكي لِفَشَلي في إِرشادِ الّذينَ أذنَبوا مِن قَبلُ ولم يَتوبوا ولم يَرجِعوا عمّا ارتَكَبوا مِن فَسادٍ وفَحشاءَ وفِسقٍ.


فإنّ دُعاءَهُم بالإيمانِ لِلمَريضِ شِفاءٌ، وبفَضلِ هذا الدُّعاءِ يُقيمُهُ السَّيِّدُ المَسيحُ مُعافى! فإن كانَ مَرضُهُ بسَبَبِ ما ارتَكَبَهُ مِن ذُنوبٍ، فاللهُ سيَغفِرُ لهُ،


فكُلُّ ما يَصدُرُ عنّا بسَبَبِ عَدمِ الإخلاصِ للهِ هُو إثمٌ لا رَيبَ فيهِ، ومَعَ ذلكَ فإنّ اللهَ قد يَصفَحُ عن أهلِ الإثمِ إذا تابوا، فلا يَكونُ الهَلاكُ مَصيرَهُم.