وألتقى النبي موسى عند سفح الجبل بيوشع بن نون. وسمع يوشع بن نون ضوضاء بني يعقوب يصيحون فالتفت إلى موسى قائلاً: "كأنّي أسمع صوت معركة حيث يخيّم القوم!"
كورنثوس الأولى 10:7 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فلا نَكونُ كبَعضِ بَني إسرائيلَ نَعبُدُ الأصنامَ، وكَما جاءَ في التَّوراةِ: "جَلَسَ النّاسُ ليَأكُلوا ويَشرَبوا بشَرَهٍ مُحتَفِلينَ، ثُمّ قاموا وانفَلَتوا في ضَلالِهم لاهينَ". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَلَا تَكُونُوا عَبَدَةَ أَوْثَانٍ كَمَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْهُمْ، كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «جَلَسَ ٱلشَّعْبُ لِلْأَكْلِ وَٱلشُّرْبِ، ثُمَّ قَامُوا لِلَّعِبِ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فلا تكونوا عَبَدَةَ أوثانٍ كما كانَ أُناسٌ مِنهُمْ، كما هو مَكتوبٌ: «جَلَسَ الشَّعبُ للأكلِ والشُّربِ، ثُمَّ قاموا للَّعِبِ». كتاب الحياة فَلا تَكُونُوا عَابِدِينَ لِلأَصْنَامِ كَمَا كَانَ بَعْضُهُمْ، كَمَا قَدْ كُتِبَ: «جَلَسَ الشَّعْبُ لِلأَكْلِ وَالشُّرْبِ، ثُمَّ قَامُوا لِلرَّقْصِ وَاللَّهْوِ». الكتاب الشريف فَلَا نَعْبُدِ الْأَصْنَامَ كَمَا فَعَلَ بَعْضُهُمْ، كَمَا يَقُولُ الْكِتَابُ: ”جَلَسَ الشَّعْبُ لِيَأْكُلَ وَيَشْرَبَ، ثُمَّ قَامَ لِيَمْرَحَ.“ |
وألتقى النبي موسى عند سفح الجبل بيوشع بن نون. وسمع يوشع بن نون ضوضاء بني يعقوب يصيحون فالتفت إلى موسى قائلاً: "كأنّي أسمع صوت معركة حيث يخيّم القوم!"
واقتربا من المخيّم، ورأى النبي موسى العجل ورآهم حوله راقصين، فاشتدّ غضبه وألقى اللّوحين فانكسرا على صخر سفح الجبل.
فأخذها وأذابها وصاغ منها تمثال في شكل عجل. ولمّا رآه بنو يعقوب صاحوا مفتونين: "يا بني يعقوب، هذا ربّكم الّذي أخرجكم من مصر!"
ولكن لا بُدَّ أن نَكتُبَ لهُم عن تَحريمِ لُحومِ القَرابينِ المُقَدَّمةِ للأوثانِ، وتَحريمِ الزَّواجِ مِنَ المَحارِمِ، وتَحريمِ الدَّمِ والمُنخَنِقةِ.
بل قَصَدتُ أن تَعزِلوا عنكُم مَن يَدَّعي أنّهُ مؤمن، وهو في حَقيقتِهِ فاجِرٌ أو طَمّاعٌ أو عابِدٌ للأصنامِ أو شَتّامٌ أو سَكّيرٌ أو سارِقٌ. فاطرُدوا أمثالَهُ ولا تأكُلوا مَعَهُ.
وإنّكُم لَتعلَمونَ أن الأشرارَ مُبعَدونَ عن مَملَكةِ اللهِ. فلا تَنخَدِعوا: لا الفاسِقونَ، ولا عَبَدةُ الأصنامِ، ولا الفُجّارُ، ولا أهلُ الشُّذوذِ الجِنسيّ،
نَحنُ نَعي هذِهِ الحَقيقةَ، ولكنَّ بَعضَ المؤمنينَ لَيسوا واعينَ مِثلَنا، وهُم تَعَوَّدوا على وَهمِ أُلوهيَّةِ الأصنامِ، وهُم إلى الآنَ عِندَما يأكُلونَ مِن ذلِكَ اللَّحمِ يَشعُرونَ أنّهُم شُرَكاءُ في عِبادةِ الأصنامِ. وهُم عاجِزونَ عن التَّمييزِ أنّ هذا اللَّحمَ لَحمٌ لا غَيرَ، لأنّهُم لم يَتَيَقَّنوا بَعدُ أنّ الأوثانَ باطِلٌ، فإن خالَفوا ما أمَرَهُم بِهِ ضَميرُهُم ارتَدّوا عن إيمانِهِم وشَعُروا أنّهُم يَتَنَجَّسونَ.