المزامير 42:9 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ وَأقُولُ للهِ الَّذِي هُوَ صَخرَتِي: «لِمَاذَا نَسِيتَنِي؟ لِمَاذَا عَلَيَّ أنْ أتَحَمَّلَ قَسوَةَ عَدُوِّي؟» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس أَقُولُ لِلهِ صَخْرَتِي: «لِمَاذَا نَسِيتَنِي؟ لِمَاذَا أَذْهَبُ حَزِينًا مِنْ مُضَايَقَةِ ٱلْعَدُوِّ؟». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) أقولُ للهِ صَخرَتي: «لماذا نَسيتَني؟ لماذا أذهَبُ حَزينًا مِنْ مُضايَقَةِ العَدوِّ؟». مزامير داود النبيّ - ترجمة الأب عفيف عسيران يَقْضي المولى بِفَضْلِهِ نَهارًا وأرَتِّلُ وأصَلّي لإلَهِ حَياتي لَيْلًا. كتاب الحياة أَقُولُ لِلهِ صَخْرَتِي: «لِمَاذَا نَسِيتَنِي؟ لِمَاذَا أَطُوفُ نَائِحاً مِنْ مُضَايَقَةِ الْعَدُوِّ؟» الكتاب الشريف أَقُولُ لِلّٰهِ مَلْجَأِي: ”لِمَاذَا نَسِيتَنِي؟ لِمَاذَا أَتَمَشَّى حَزِينًا مِنْ مُضَايَقَةِ الْعَدُوِّ؟“ |
اللهُ هُوَ الصَّخْرَةُ الَّتِي ألتَجِئُ إلَيْهَا. إلَهِي دِرْعِي. قُوَّتُهُ تُنْقِذُنِي وَتَنْصُرُنِي.
أدعُوكَ يَا اللهُ يَا صَخرَتِي، فَلَا تَرْفَضْ أنْ تَسْمَعَنِي. لِأنَّكَ إنْ سَكَتَّ، سَأكُونُ مِثْلَ الهَابِطِينَ إلَى الهَاوِيَةِ.
لِأنَّكَ أنْتَ إلَهِي وَحِصنِي. فَلِمَاذَا تَتْرُكُنِي؟ لِمَاذَا أعِيشُ فِي حُزْنٍ؟ لِمَاذَا عَلَيَّ أنْ أحتَمِلَ مُضَايَقَةَ عَدُوِّي؟
صَوْتُ خَصمِي أفزَعَنِي، وَذَلِكَ الشِّرِّيرُ صَرَخَ عَلَيَّ! بِفَظَائِعَ يَتَّهِمُونَنِي، وَبِأُمُورٍ سَيِّئَةٍ جِدًّا، وَيُخَاصِمُونَنِي فِي غَضَبٍ.
هُوَ حِصْنِي وَمُخَلِّصِي! هُوَ قَلعَتِي المُرْتَفِعَةُ. فَلَا تَهُزُّنِي كَثْرَةُ أعْدَائِي!
وَكَانُوا يَتَذَكَّرُونَ أنَّ اللهَ هُوَ صَخرَتُهُمْ، وَأنَّ اللهَ العَلِيَّ هُوَ الَّذِي يَفْدِيهِمْ.
عَيْنَايَ تُؤلِمَانِنِي مِنَ البُكَاءِ بِسَبَبِ ألَمِي! أبسِطُ ذِرَاعَيَّ كُلَّ يَوْمٍ إلَيْكَ يَا اللهُ!
حَسَنٌ أنْ يَكُونَ التَّغَنِّي مَصْحُوبًا بِقَيثَارَةٍ ذَاتِ عَشْرَةِ أوتَارٍ، وَدَندَنَةِ العُودِ.
وَتَأمَّلْتُ مَرَّةً أُخْرَى مَا يَحْدُثُ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مِنْ ظُلْمٍ. رَأيْتُ دُمُوعَ المَظلُومِينَ، وَلَيْسَ مَنْ يُعَزِّيهِمْ. وَرَأيْتُ القُسَاةَ أصْحَابَ النُّفُوذِ يُذِيقُونَهُمُ العَذَابَ، وَلَيْسَ مَنْ يُعَزِّيهِمْ.
يَا يَعْقُوبُ، لِمَاذَا تَتَذَمَّرُ، وَيَا إسْرَائِيلُ، لِمَاذَا تَقُولُ: «طَرِيقِي مَخفِيٌّ عَنِ اللهِ، وَاللهُ لَا يَهْتَمُّ بِحَقِّي؟»
وَيَقُولُ اللهُ: «هَلْ تَنْسَى امْرأةٌ طِفْلَهَا الرَّضِيعَ، أوْ تَتَوَانَى عِنْ رَحمَةِ وَلِيدِهَا؟ نَعَمْ، حَتَّى هَؤلَاءِ يَنْسَينَ أوْلَادَهُنَّ، أمَّا أنَا فَلَا أنْسَى.