كُنْتَ، يَا اللهُ، كَرِيمًا مَعَ عَبدِكَ، تَمَامًا كَوَعدِكَ.
خَيْرًا صَنَعْتَ مَعَ عَبْدِكَ يَا رَبُّ حَسَبَ كَلَامِكَ.
خَيرًا صَنَعتَ مع عَبدِكَ يا رَبُّ حَسَبَ كلامِكَ.
لقد أحسنت إلى عبدك حسب وعدك أيُّها المولى
صَنَعْتَ خَيْراً يَا رَبُّ مَعِي أَنَا عَبْدَكَ كَمَا وَعَدْتَ.
صَنَعْتَ خَيْرًا مَعَ عَبْدِكَ يَا رَبُّ، حَسَبَ كَلَامِكَ.
لَكِنْ مَنْ أنَا، وَمَنْ هُوَ شَعْبِي، لِكَي نُعطِيَ بِهَذَا السَّخَاءِ؟ لِأنَّ كُلَّ شَيءٍ مِنْكَ، وَمِنْ يَدِكَ أعْطَينَاكَ.
عُودِي إلَى رَاحَةِ بَالِكِ، يَا نَفْسِي. فَاللهُ سَيَهْتَمُّ بِكِ.
كَافِئْ عَبدَكَ بِسَخَاءٍ، فَأحيَا وَأحفَظَ وَصَايَاكَ.
سَأُرَنِّمُ للهِ، لِأنَّهُ اهتَمَّ بِي كَثِيرًا.
أنْتَ حَمَيتَني يَا اللهُ جَعَلْتَنِي عَظِيمًا، وَسَاعَدْتَني لِأهْزِمَ عَدُوِّي.
فَحَوَّلْتَ حِدَادِي إلَى ابتِهَاجٍ عَظِيمٍ. خَلَعْتَ عَنِّي ثِيَابَ الحُزْنِ، وَألبَسْتَنِي سَعَادَةً.