هَنِيئًا لِمَنْ يَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ، وَيَطْلُبُونَهُ مِنْ كُلِّ قُلُوبِهِمْ.
طُوبَى لِحَافِظِي شَهَادَاتِهِ. مِنْ كُلِّ قُلُوبِهِمْ يَطْلُبُونَهُ.
طوبَى لحافِظي شَهاداتِهِ. مِنْ كُلِّ قُلوبهِمْ يَطلُبونَهُ.
طوبى لِلَّذين يُحافِظون على شَواهِدِه وبِكُلِّ قُلوبهِم فيه راغبون
طُوبَى لِمَنْ يَحْفَظُونَ وَصَايَا الرَّبِّ، الَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ بِكُلِّ الْقَلْبِ،
هَنِيئًا لِمَنْ يَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ، وَيَطْلُبُونَهُ بِكُلِّ قَلْبِهِمْ.
أُوصِيكَ بِأنْ تُطِيعَ جَمِيعَ شَرَائِعِ إلَهِكَ وَتَتَّبِعَ طُرُقَهُ. أطِعْ كُلَّ شَرَائِعِهِ وَوَصَايَاهُ وَأحكَامِهِ وَشَهَادَاتِهِ، كَمَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي شَرِيعَةِ مُوسَى. فَإنْ فَعَلْتَ هَذَا، سَتَنْجَحُ فِي كُلِّ مَا تَفْعَلُهُ وَحَيْثُمَا تَذْهَبُ.
وَالْآنَ اطْلُبُوا إلَهَكَمْ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَنُفُوسِكُمْ. وَقُومُوا وَابْنُوا مَسْكَنَ اللهِ، لِكَي يُجْلَبَ صُنْدُوقُ عَهْدِ اللهِ وَآنِيَةُ اللهِ المُقَدَّسَةُ إلَى البَيْتِ الَّذِي سَيُبْنَى مِنْ أجْلِ اسْمِ اللهِ.»
وَقَدْ عَمِلَ بِكُلِّ قَلْبِهِ كُلِّ مَا عَمِلَهُ فِي خِدْمَةِ بَيْتِ اللهِ، وَفِي طَاعَةِ الشَّرِيعَةِ وَالوَصَايَا، وَفِي اتِّبَاعِ إلَهِهِ، فَنَجَحَ.
لِكَي يُطِيعُوا شَرَائِعَهُ، وَيَحْفَظُوا تَعَالِيمَهُ. سَبِّحُوا اللهَ.
مِنْ كُلِّ قَلْبِي أطلُبُكَ، فَاحفَظْنِي مِنْ أنْ أضِلَّ عَنْ وَصَايَاكَ.
مَنَعْتُ نَفْسِي عَنْ عَمَلِ الشَّرِّ لِكَي أُطِيعَ وَصَايَاكَ.
ابتَعِدُوا عَنِّي أيُّهَا الأشرَارُ فَأحفَظَ وَصَايَا إلَهِي.
دَعَوتُكَ إلَى عَونِي فَأنقِذْنِي، لِكَي أحفَظَ عَهْدَكَ.
كَافِئْ عَبدَكَ بِسَخَاءٍ، فَأحيَا وَأحفَظَ وَصَايَاكَ.
حَفِظْتُ عَهْدَكَ، فَانزِعْ عَنِّي الهُزءَ وَالِازْدِرَاءَ.
يَا اللهُ، عَلِّمْنِي شَرَائِعَكَ وَبِثَبَاتٍ سَأتبَعُهَا.
أعْطِنِي فَهمًا لِأُطِيعَ تَعَالِيمَكَ، لِكَي أتبَعَهَا مِنَ القَلْبِ.
أنْتَ نَصِيبِي يَا اللهُ. لِذَا صَمَّمتُ أنْ أُطِيعَ وَصَايَاكَ.
المُتَفَاخِرُونَ حَاكُوا حَوْلِي كَذِبًا، غَيْرَ أنِّي حَفِظتُ وَصَايَاكَ مِنَ القَلْبِ.
أحيِنِي بِرَحمَتِكَ، فَأحفَظَ الوَصَايَا الَّتِي أعْطَيْتَهَا.
كُلُّ طَرُقِ اللهِ مَحَبَّةٌ وَأمَانَةٌ، لِلَّذِينَ يَحْفَظُونَ شَرَائِعَ عَهْدِهِ.
اسْتَمِعْ إلَيَّ جَيِّدًا يَا بُنَيَّ، وَلَاحِظْ حَيَاتِي لِتكُونَ مِثَالًا لَكَ.
سَتَطْلُبُونَنِي وَتَجِدُونَنِي حِينَ تَطْلُبُونَنِي بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ،
سَأضَعُ رُوحِي فِي دَاخِلِكُمْ، لِكَي تَحْيَوْا بِوَصَايَايَ وَتَحْفَظُوا شَرَائِعِي.
أجَابَهُ يَسُوعُ: «إنْ أحَبَّنِي أحَدٌ، فَسَيَحْفَظُ كَلَامِي، وَسَيُحِبُّهُ أبِي، وَسَنَأتِي إلَيْهِ، وَنَسكُنُ مَعَهُ.
وَسَتَطْلُبُونَ إلَهَكُمْ هُنَاكَ، فَتَجِدُونَهُ إنْ طَلَبتُمُوهُ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ.
بَلِ احفَظُوا وَصَايَا إلَهِكُمْ وَأحكَامَهُ وَشَرَائِعَهُ الَّتِي أوصَاكُمْ بِهَا،
فَتُحِبَّ إلَهَكَ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَبِكُلِّ نَفْسِكَ، وَبِكُلِّ قُوَّتِكَ.
وَحَتَّى لَوْ أنَّبَتْنَا قُلُوبُنَا، فَاللهُ أعْظَمُ مِنْ قُلُوبِنَا، وَيَعْلَمُ كُلَّ شَيءٍ.