نَذَرْتُ أنْ أحفَظَ أحْكَامَكَ المُنصِفَةَ، وَسَأُوفِي.
حَلَفْتُ فَأَبِرُّهُ، أَنْ أَحْفَظَ أَحْكَامَ بِرِّكَ.
حَلَفتُ فأبِرُّهُ، أنْ أحفَظَ أحكامَ برِّكَ.
أقْسَمْتُ أن أحْفَظَ أحْكامَ بِرِّك وسَأكونُ في قَسَمي صادِقًا
أَقْسَمْتُ يَمِيناً مُوَثَّقَةً أَنْ أَحْفَظَ أَحْكَامَكَ الْعَادِلَةَ.
أَقْسَمْتُ وَسَأَفِي بِالْقَسَمِ، أَنْ أَعْمَلَ بِأَحْكَامِكَ الصَّالِحَةِ.
وَوَقَفَ المَلِكُ عِنْدَ العَمُودِ وَقَطَعَ عَهْدًا فِي حَضْرَةِ اللهِ. وَتَعَهَّدَ أنْ يَتْبَعَ اللهَ وَيُطِيعَ وَصَايَاهُ وَعَهْدَهُ وَقَوَانِينَهُ مِنْ كُلِّ قَلْبِهِ وَنَفْسِهِ. تَعَهَّدَ أنْ يَعْمَلَ بِكُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي هَذَا الكِتَابِ. وَوَقَفَ الشَّعْبُ كُلُّهُ شُهُودًا عَلَى هَذَا.
ثُمَّ وَقَفَ المَلِكُ فِي مَكَانِهِ، وَقَطَعَ عَهْدًا فِي حَضْرَةِ اللهِ. وَتَعَهَّدَ بِأنْ يَتْبَعَ اللهَ وَيُطِيعَ وَصَايَاهُ وَعَهْدَهُ وَقَوَانِينَهُ مِنْ كُلِّ قَلْبِهِ وَنَفْسِهِ. تَعَهَّدَ بِأنْ يَعْمَلَ بِكُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي هَذَا الكِتَابِ. وَوَقَفَ الشَّعْبُ كُلُّهُ شُهُودًا عَلَى هَذَا.
انضَمُّوا مَعَ زَوْجَاتِهِمْ وَأبنَائِهِمْ وَبَنَاتِهِمْ وَجَمِيعِ الفَاهِمِينَ، إلَى أقْرِبَائِهِمُ الأشْرَافِ، وَوَعَدُوا وَعْدًا مَرْبُوطًا بِلَعْنَةٍ بِأنْ يَتَّبِعُوا شَرِيعَةَ اللهِ الَّتِي أعْطَاهَا لِخَادِمِهِ مُوسَى، وَأنْ يَحْرِصُوا عَلَى إطَاعَةِ جَمِيعِ وَصَايَا اللهِ، رَبِّنَا وَإلَهِنَا، وَفَرَائِضِهِ وَتَعَالِيمِهِ.
قَالُوا: «نَعِدُ بِأنْ لَا نُزَوِّجَ بَنَاتَنَا لِلشُّعُوبِ الأُخرَى فِي الأرْضِ، وَألَّا نُزَوِّجَ أبْنَاءَنَا مِنْ بَنَاتِهِمْ.
ابتَعِدُوا عَنِّي أيُّهَا الأشرَارُ فَأحفَظَ وَصَايَا إلَهِي.
سَأفِي للهِ بِوَعدِي. لَكَ أُقَدِّمُ يَا اللهُ تَقْدِمَاتِ الشُّكْرِ.
«سَمِعْتُمْ أنَّهُ قِيلَ أيْضًا لِآبَائِكُمْ: ‹لَا تَحْلِفْ بِالكَذِبِ، بَلْ أوْفِ بِمَا أقسَمْتَ بِأنْ تَفْعَلَهُ لِلرَّبِّ.›
وَلَمْ يُعطُوا كَمَا تَوَقَّعنَا، بَلْ أعْطَوْا أنْفُسَهُمْ أوَّلًا لِلرَّبِّ، ثُمَّ لَنَا انسِجَامًا مَعَ مَشِيئَةِ اللهِ.
فَأجَابَ الشَّعْبُ: «لَنْ نَترُكَ يهوه لِنَعبُدَ آلِهَةً أُخْرَى.