يهوه هُوَ اللهُ، وَسَيَقْبَلُنَا. فَاربُطُوا ذَبِيحَةَ العِيدِ بِزَوَايَا المَذْبَحِ.
ٱلرَّبُّ هُوَ ٱللهُ وَقَدْ أَنَارَ لَنَا. أَوْثِقُوا ٱلذَّبِيحَةَ بِرُبُطٍ إِلَى قُرُونِ ٱلْمَذْبَحِ.
الرَّبُّ هو اللهُ وقَدْ أنارَ لنا. أوثِقوا الذَّبيحَةَ برُبُطٍ إلَى قُرونِ المَذبَحِ.
أنّ الله هوَ المولى وهوَ المُنير. أوْثِقوا الذَّبيحةَ في زَوايا المَذْبح بالجَديل.
الرَّبُّ هُوَ اللهُ وَبِنُورِهِ أَضَاءَ لَنَا. ارْبِطُوا الذَّبِيحَةَ بِحِبَالٍ إِلَى زَوَايَا الْمَذْبَحِ.
اللهُ هُوَ رَبُّنَا، وَقَدْ أَشْرَقَ بِنُورِهِ عَلَيْنَا. اِبْدَأُوا الْمَوْكِبَ وَالْأَغْصَانُ فِي أَيْدِيكُمْ، حَتَّى تَصِلُوا إِلَى مَنَصَّةِ الْقُرْبَانِ.
هُوَ الأحَدُ الصَّمَدُ بِنُورِهِ يُشرِقُ عَلينا فَزَيِّنُوا المَوكِبَ بِأَغصانٍ مُورِقةِ حتّى تَبلُغوا جانِبَ المَذبَحِ حَيثُ تُحرَقُ الأضاحي
فَخَاطَبَ إيلِيَّا كُلَّ الشَّعْبِ وَقَالَ: «حَتَّى مَتَى تَتَرَدَّدُونَ كَالعُرْجِ بَيْنَ طَريِقَينِ؟ إنْ كَانَ يهوه هُوَ الإلَهُ الحَقِيقِيُّ، فَاتْبَعُوهُ! وَإنْ كَانَ البَعلُ هُوَ الإلَهُ الحَقِيقِيُّ، فَاتْبَعُوهُ!» فَلَمْ يَقُلِ الشَّعْبُ شَيْئًا.
فَلَمَّا رَأى الشَّعْبُ هَذَا، سَجَدُوا عَلَى الأرْضِ وَقَالُوا: «يهوه هُوَ اللهُ الحَقِيقِيُّ! يهوه هُوَ اللهُ الحَقِيقِيُّ!»
وَفِي اليَوْمِ التَّالِي ذَبَحُوا ذَبَائِحَ للهِ، وَقَدَّمُوا ذَبَائِحَ صَاعِدَةً للهِ، ألْفَ ثَوْرٍ، وَألفَ كَبْشٍ، وَألفَ حَمَلٍ، مَعَ تَقْدِمَاتِ الشَّرَابِ، وَذَبَائِحَ بِكَثْرَةٍ عَنْ كُلِّ إسْرَائِيلَ.
أمَّا اليَهُودُ فَكَانُوا مُبتَهِجَينَ وَفَرِحِينَ وَسُعَدَاءَ وَفَخُورِينَ.
أنْتَ مِصْبَاحِي يَا إلهِي، تُضِيءُ الظُّلْمَةَ مِنْ حَوْلِي
سَيَجْعَلُ صَلَاحَكَ يُشْرِقُ كَالضِّيَاءِ، وَعَدْلَكَ كَشَمْسِ الظَّهِيرَةِ.
وَاصْنَعْ لَهُ أرْبَعَ زَوَايَا بَارِزَةٍ عَلَى جَوَانِبِهِ الأرْبَعَةِ، بِحَيْثُ تَكُونُ قِطْعَةً وَاحِدَةً مَعَهُ، وَغَشِّهَا بِالبُرُونْزِ.
وَصَنَعَ لَهُ أرْبَعَ زَوَايَا بَارِزَةٍ عَلَى جَوَانِبِهِ الأرْبَعَةِ. وَكَانَتِ الزَّوَايَا البَارِزَةُ قِطْعَةً وَاحِدَةً مَعَهُ. وَغَشَّاهَا بِالبُرُونْزِ.
«قُومِي وَأنِيرِي، لِأنَّ نُورَكِ أتَى، وَمَجْدُ اللهِ أشرَقَ عَلَيْكِ.
الشَّعْبُ الَّذِي كَانَ يَسْلُكُ فِي الظُّلمَةِ رَأى نُورًا عَظِيمًا. وَعَلَى السَّاكِنِينَ فِي أرْضِ الظُّلمَةِ أشرَقَ نُورٌ.
عَلَيَّ أنْ أحتَمِلَ غَضَبَ اللهِ، لِأنِّي أخْطَأتُ إلَيْهِ، إلَى أنْ يُقِيمَ دَعوَايَ وَيُنصِفَنِي. سَيُخرِجُنِي إلَى النُّورِ، وَسَأرَاهُ يَعْمَلُ مَا هُوَ حَقٌّ وَعَدلٌ.
وَأمَّا أنتُمْ أيُّهَا الخَائِفُونَ اسْمِي، فَسَتُشْرِقُ شَمْسٌ تَشِعُّ بِالبِرِّ، وَتَحْمِلُ لَكُمُ الشِّفَاءِ. وَسَتَخْرُجُونَ وَتَضْرِبُونَ بِأرجُلِكُمْ كَعُجُولٍ سَمِينَةٍ.
ثُمَّ وَاصَلَ يَسُوعُ كَلَامَهُ لِلنَّاسِ فَقَالَ: «أنَا هُوَ النُّورُ لِلعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعُنِي لَا يَمْشِي أبَدًا فِي الظُّلْمَةِ، بَلْ يَكُونُ مَعَهُ النُّورُ الَّذِي يَقُودُ إلَى الحَيَاةِ.»
فَلْنُقَدِّمْ بِيَسُوعَ ذَبَائِحَ التَّسبِيحِ الدَّائِمِ للهِ، أيِ التَّعبِيرَ الشَّفَوِيَّ عَنِ اعتِرَافِنَا بِالإيمَانِ بِاسْمِهِ.
أمَّا أنْتُمْ فَشَعْبٌ مُختَارٌ، وَمَملَكَةُ كَهَنَةٍ، وَأُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ. أنْتُمْ تَنْتَمُونَ إلَى اللهِ، لِكَي تُذِيعُوا صِفَاتِهِ العَظِيمَةَ. فَهُوَ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ، إلَى نُورِهِ المُدهِشِ.