لِأَنَّ الْغِيرَةَ عَلَى بَيْتِكَ تَأْكُلُنِي، وَشَتَائِمَ الَّذِينَ شَتَمُوكَ جَاءَتْ عَلَيَّ أَنَا.
لِأَنَّ غَيْرَةَ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي، وَتَعْيِيرَاتِ مُعَيِّرِيكَ وَقَعَتْ عَلَيَّ.
لأنَّ غَيرَةَ بَيتِكَ أكلَتني، وتَعييراتِ مُعَيِّريكَ وقَعَتْ علَيَّ.
صرْتُ غريبًا لأخِي ولابْنِ أُمِّي نَكِرَة،
لأَنَّ الْغَيْرَةَ عَلَى بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي وَتَعْيِيرَاتُ الَّذِينَ يُعَيِّرُونَكَ وَقَعَتْ عَلَيَّ.
يا اللهُ، غَيرَتي على بَيتِكَ المُقَدَّسِ تَشتَعِلُ في قَلبي والإهاناتُ الّتي يُوَجِّهُونَها إليكَ كَأنَّما تَقَعُ عليَّ!
يا اللهُ، غَيرَتِي عَلَى بَيتِكَ المُقَدَّسِ تَشتَعِلُ في قَلبِي وَالإِهاناتُ الّتِي يُوَجِّهُونَها إِلَيكَ كَأنَّما تَقَعُ عَلَيَّ!
أَجَابَهُ: ”غِرْتُ جِدًّا لَكَ أَيُّهَا الْمَوْلَى الْإِلَهُ الْقَدِيرُ، لِأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَرَكُوا عَهْدَكَ، وَهَدَمُوا الْأَمَاكِنَ الَّتِي نُقَدِّمُ فِيهَا الْقُرْبَانَ لَكَ، وَقَتَلُوا أَنْبِيَاءَكَ بِالسَّيْفِ، وَبَقِيتُ أَنَا وَحْدِي، وَهُمْ يُحَاوِلُونَ أَنْ يَقْتُلُونِي.“
وَلِفَرَحِي بِبَيْتِ إِلَهِي، أَنَا الْآنَ أَتَبَرَّعُ بِمَا أَمْلِكُهُ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ، هَذَا بِالْإِضَافَةِ إِلَى كُلِّ مَا سَبَقَ وَقَدَّمْتُهُ لِهَذَا الْبَيْتِ الْمُقَدَّسِ.
”أَبْعَدَ عَنِّي إِخْوَتِي، وَمَعَارِفِي هَجَرُونِي.
الْغِيرَةُ أَتْعَبَتْنِي لِأَنَّ أَعْدَائِي نَسُوا كَلَامَكَ.
الَّذِينَ يَسْعَوْنَ لِقَتْلِي نَصَبُوا فِخَاخَهُمْ، وَالَّذِينَ يُرِيدُونَ أَذِيَّتِي دَبَّرُوا هَلَاكِي. يَتَآمَرُونَ طُولَ الْيَوْمِ.
نَهَبَهُ كُلُّ عَابِرِي الطَّرِيقِ، فَأَصْبَحَ هُزْأَةً عِنْدَ جِيرَانِهِ.
لِأَنَّ الْمَسِيحَ لَمْ يُحَاوِلْ أَنْ يُرْضِيَ نَفْسَهُ، بَلْ كَمَا يَقُولُ الْكِتَابُ: ”شَتَائِمُ الَّذِينَ شَتَمُوكَ جَاءَتْ عَلَيَّ.“