زكريا 7:13 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فكَما نادى هو فلَم يَسمَعوا، كذٰلك نادَوا هم فلَن أَسمَع، قالَ رَبُّ القُوَّات. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَكَانَ كَمَا نَادَى هُوَ فَلَمْ يَسْمَعُوا، كَذَلِكَ يُنَادُونَ هُمْ فَلَا أَسْمَعُ، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فكانَ كما نادَى هو فلم يَسمَعوا، كذلكَ يُنادونَ هُم فلا أسمَعُ، قالَ رَبُّ الجُنودِ. كتاب الحياة وَكَمَا نَادَيْتُ فَلَمْ يَسْمَعُوا فَإِنِّي أَنَا أَيْضاً لَا أَسْمَعُ، يَقُولُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ. الكتاب الشريف لِذَلِكَ قَالَ الْمَوْلَى الْقَدِيرُ: ”نَادَيْتُهُمْ وَلَمْ يَسْمَعُوا، لِذَلِكَ يُنَادُونِي وَلَا أَسْمَعُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقال ربّ العالمين: "أنتم لم تستجيبوا لندائي، كذلك تبدّد نداؤكم عندما ناديتموني فما كنتُ لكم سميعا ولا مجيبا، الترجمة العربية المشتركة فكما نادَيتُ فما سَمِعوا، كذلِكَ نادَوا هُم فما سَمِعْتُ، |
فحينَ تَبسُطونَ أَيدِيَكم أَحجُبُ عَينَيَّ عنكم، وإِن أَكثَرتُم مِنَ الصَّلاةِ لا أَستَمِعُ لَكم، لأَنَّ أَيدِيَكم مَمْلوءَةٌ مِنَ الدِّماء.
فما بالي أَتَيتُ ولَيسَ مِن أَحَد، ودَعوتُ ولَيسَ مِن مُجيب. أَفَقَصُرَت يَدي قُصورًا عنِ الِٱفتِداء، ولم تَكُنْ لي طاقَةٌ بِالإِنْقاذ؟ هاءَنَذا بِزَجْري أُجَفِّفُ البَحْر، وأَجعلُ الأَنْهارَ قَفرًا، يُنتِنُ سَمَكُها لِعَدَمِ الماء، ويَموتُ مِنَ العَطَش.
قد رَجَعوا إِلى آثامِ آبائِهمِ الأَوَّلينَ الَّذينَ أَبَوا أَن يَسمَعوا لِكَلِماتي، فهُم أَيضًا ساروا وَراءَ آلِهَةٍ أُخْرى لِيَعبُدوها، ونَقَضَ بَيتُ إِسْرائيلَ وبَيتُ يَهوذا عَهدِيَ الَّذي عاهَدتُ بِه آباءَهم.
لِذٰلك هٰكذا قالَ الرَّبّ: هاءَنَذا أَجلُبُ علَيهم شَرًّا لا يَستَطيعونَ التَّخَلُّصَ مِنه، فيَصرُخونَ إِلَيَّ ولا أَسمَعُ لَهم.
وأَنتَ فلا تُصَلِّ لأَجلِ هٰذا الشَّعب، ولا تَرفَعْ لأَجلِهم دُعاءً ولا صَلاةً، فإِنِّي لا أَسمَعُ لَهم وَقتَ صُراخِهم إِلَيَّ بِسَبَبِ بَلْواهم.
إِذا صاموا فلا أَسمَعُ صُراخَهم، وإِذا أَصعَدوا مُحرَقةً وتَقدِمَةً فلا أَرْضى عَنهم، بل أُفْنيهم بالسَّيفِ والجوعِ والطَّاعون».
ناحَت يَهوذا وٱنحَطَّت أَبْوابُها، وهي في الحِدادِ على التُّراب، وصُراخُ أُورَشَليمَ قدِ ٱرتَفَع.
«يا ٱبنَ الإِنْسان، إِنَّ هٰؤُلاءِ الرِّجالَ قد أَصعَدوا قَذاراتِهم إِلى قُلوبِهم، وجَعَلوا مَعثَرَةَ إِثمِهم تُجاهَ وُجوهِهم. أَفأَدَعهُم يَسأَلونَني؟
«يا ٱبنَ الإِنْسان، كَلِّمْ شُيوخَ إِسْرائيلَ وقُلْ لَهم: هٰكذا قالَ السَّيِّدُ الرَّبّ: أَلِتَسأَلوني أَنتُم آتون؟ حَيٌّ أَنا! لا أَدَعُكم تَسأَلونَني، يَقولُ السَّيِّدُ الرَّبّ.
فأَنا أَيضًا أُعامِلُهم بِالغَضَب. لا تَعطِفُ عَيني ولا أُشفِق. وإِذا صَرَخوا على مِسمَعَيَّ بِصَوتٍ عَظيم، فلا أَستَمِعُهم».
حينَئِذٍ يَصرُخونَ إِلى الرَّبِّ فلا يُجيبُهم، بل يَحجُبُ وَجهَه عنهم في ذٰلك الزَّمان، لأَنَّهم أَساءوا أَعْمالَهم.
«وإِذا قامَ رَبُّ البَيتِ وأَقفَلَ الباب، فَوَقَفتُم في خارِجِهِ وأَخَذتُم تَقرَعونَ البابَ وتقولون: يا رَبُّ ٱفتَحْ لَنا، فيُجيبُكُم: لا أَعرِفُ مِن أَينَ أَنتُم،
تَسأَلونَ ولا تَنالونَ لأَنَّكم لا تُحِسنونَ السُّؤالَ لِرَغبَتِكم في الإِنفاقِ على أَهوائِكم.