وهي الَّتي هَدَتِ البارَّ الهارِبَ مِن غَضَبِ أَخيه سُبُلًا مُستَقيمة، وأَرَته مَلكوتَ اللهِ وآتَته مَعرِفَةَ المُقَدَّسات، وأَنجَحَته في أَتْعابِه وكَثَّرَت ثَمَرَ أَعْمالِه.
وهَدَتِ الحِكمَةُ إلى الطَّريقِ الصَّحيحِ ذلِكَ الرَّجُلَ الصَّالِـحَ الـذي هَرَبَ مِنْ غضَبِ أخيهِ، وأرَتْهُ ملَكوتَ الله، وعَرَّفَتْهُ بالقِدِّيسينَ، وأنجَحَتْهُ بأسفارِهِ وأكثَرَت ثِمارَ أتعابِهِ.