والآنَ فجَميعُ أَحْكامِكَ صادِقة، إِذا عامَلتَني بِحَسَبِ خَطايايَ وخَطايا آبائي، لأَنَّنا لم نَعْمَلْ بِوَصاياك، ولَم نَسلُكْ بِحَقٍّ أَمامَكَ.
والآنَ أعترِفُ لكَ يا ربُّ أنَّ أحكامَكَ صادِقَةٌ كُلُّها، وأنَّكَ مُحِقُّ في مُحاسبتي على خطاياي وخطايا آبائي، لأنَّنا لم نَحفظّ وصاياكَ ولم نَسلُكْ سبيلَ الحَقٌ أمامَكَ.