ما أَشَقَّها على غَيرِ المُتَأَدِّبين، وفاقِدُ اللُّبِّ لا يَستَمِرُّ علَيها.
على الجُهَّالِ ما أصعَبَها، وفاقِدُ الحِسٌ لا يَستَمِرُّ علَيها.