أُحيطَ بي مِن كُلِّ جِهَةٍ ولا نَصير، طَلَبَت عَينايَ غَوثَ النَّاس فلَم يَكُنْ.
وكانَ خُصومي يُحاصِرونَني مِنْ كُلٌ جِهَةٍ، ولا مِنْ نَصيرٍ. ونَظَرْتُ حَولي باحِثًا عَمَّنْ يُعينُني، فما وجَدتُ أحدًا.