فإِنَّه ٱنْقادَ لِلقَدير، وفي أَيَّامِ موسى صَنَعَ رَحمَةً هو وكالِبُ بنُ يَفُنَّا، إِذ قاوَما الجَماعَة ورَدَّا الشَّعبَ عنِ الخَطيئَة وأَسكَتا تَذَمُّرَ السُّوء.
وفي أيّامِ موسى بَرهنَ يَشوعُ عَنْ أمانَتِهِ، هوَ وكالِبُ بنُ يَفُنَّا، حينَ قاوَما الشَّعبَ كُلَّهُ ومَنَعاهُمْ عَنِ الخطيئَةِ، وأسكَتا تَذَمُّرَهُم.