أَيُّها الرَّبُّ إِلٰهُ خلاصي، في النَّهارِ صَرَختُ وأَنا في اللَّيلِ أَمامَكَ.
فَلْتَأْتِ قُدَّامَكَ صَلَاتِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى صُرَاخِي،
فلتأتِ قُدّامَكَ صَلاتي. أمِلْ أُذُنَكَ إلَى صُراخي،
اللهُمَّ إلَهَ خَلاصي جَأرْتُ إليْكَ نهارًا وإنّي بَينَ يَدَيْك ليلًا،
لِتَأْتِ صَلاتِي أَمَامَكَ، أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى صَرْخَتِي،
لَيْتَ دُعَائِي يَصِلُ إِلَيْكَ، قَرِّبْ أُذُنَكَ إِلَى صُرَاخِي،
إِذا أَساءَ أَحَدٌ إِلى قَريبِه وأُوجِبَ علَيه يَمينُ اللَّعنةِ، وأَتى لِيَحلِفَ أَمامَ مَذبَحِكَ في هٰذا البَيت،
سَبَقتُ الفَجرَ وصَرَختُ، وكَلِمَتَكَ رَجَوتُ.
إِلٰهي، في النَّهارِ أَدْعو فلا تُجيب، وفي اللَّيلِ لا سَكينَةَ لي.
بِكَ ٱعتَصَمتُ يا رَبِّ، فلا أَخْزَ لِلأَبَد. بِبِرِّكَ نَجِّني.
ولْيَبلُغْ إِلى أَمامِكَ تَنَهُّدُ الأسير. بِعَظَمَةِ ذِراعِكَ أَبقِ أَبْناءَ المَوت.
إِرحَمْني أَيُّها السَّيِّد، فإِنِّي طَوالَ النَّهارِ أَصرُخُ إِلَيكَ.
إِنَّه ولو صَرَختُ وٱستَغَثتُ، يَصُدُّ صَلاتي.