لأَنَّ غَيرةَ بَيتِكَ أَكَلَتني، وتَعْييراتِ مُعَيِّريكَ وَقَعَت علَيَّ.
وَأَبْكَيْتُ بِصَوْمٍ نَفْسِي، فَصَارَ ذَلِكَ عَارًا عَلَيَّ.
وأبكَيتُ بصَوْمٍ نَفسي، فصارَ ذلكَ عارًا علَيَّ.
لَقَدْ نَهَشَتْني غَيْرَتي على بَيْتِكَ ولَحِقَتْ بِي تَعْيِيْرات مُعَيِّرِيْك.
صُمْتُ وَبَكَيْتُ فَعَيَّرُونِي.
بَكَيْتُ وَصُمْتُ فَشَتَمُونِي.
بالصَّومِ تَزهّدتُ فعَيَّرُوني على ما فَعَلتُ
الغَيرَةُ أَفنَتْني، لأَنَّ مُضايِقِيَّ نَسُوا كَلِمَتَكَ.
وأَنا عِندَ مَرَضِهم كانَ لِباسي مِسْحًا، وكُنتُ بِالصَّومِ أُذَلِّلُ نَفْسي، وكانت صَلاتي إِلى باطني تَعود.