فأَجابَ أَيُّوبُ وقال:
فَأَجَابَ أَيُّوبُ وَقَالَ:
فأجابَ أيّوبُ وقالَ:
فَقَالَ أَيُّوبُ:
فَأَجَابَ أَيُّوبُ:
فأجابَ أيُّوبُ:
وتَكَلَّمَ أَيُّوبُ وقال:
ويُكْسى مُبغِضوكَ خَجَلًا وخَيمَةُ الأَشْرارِ لا تَكون».
قد عَلِمتُ يَقينًا أَنَّ الأَمرَ كذٰلِك، فكَيفَ يَكونُ الإِنسانُ بارًّا أَمامَ الله؟