إِشْتَهاها كَثيرٌ مِنَ الرِّجال، ولَم يَعرِفْها رَجُلٌ مِنَ الرِّجالِ جَميعَ أَيَّامِ حَياتِها مُنذُ وَفاةِ زَوجِها مَنَسَّى وٱنضِمامِه إِلى شَعبِه.
حتـى إنَّ كثيرينَ طلبوا أنْ يتزوَّجوها، ولكنَّها لم تَعرِفْ رَجُلا كُلَ أيّامِ حياتِها مُنذُ وفاةِ منسَّى زوجِها.